الصفحه ١٣٧ :
، استنادا الى وصف المريض له ما يعانيه من اعراض ، فانه يجب الاقتصار على ذلك ،
ولا يجوز النظر ... واذا استطاع
الصفحه ٢٦٣ : (ص) والائمة
عليهمالسلام لهذه الجهة
، وارشدوا الى ما يمنع من ظهورها ، وسنرى .. حين الكلام على وسائل الخلال بعض
الصفحه ٣٦ : ، او غيرهم ... واضافوه الى ما كان
عندهم عن الكلدان غيرهم ، ومما حصلوا عليه من تجاربهم ، وان كانت محدودة
الصفحه ٢٣١ : استيفاء
الاشارة الى اكثر ما تضمنته الروايات من تقسيم البحث على النحو الذي ينسجم مع ما
تضمنته ، فنقول
الصفحه ١٦٨ : الطبيب والممرض يسعيان
الى هدف واحد ، وهو انقاذ المريض ، والتخفيف من آلامه ، ثم الحصول عن طريق ذلك على
رضا
الصفحه ٧١ : الكاويات على نحو
استخدامها اليوم ، وانهم اول من وجه الفكر الى شكل الاظافر في المصدرووين ، ووصفوا
علاج
الصفحه ٢٥٧ : التخريبية رأسا ..
اما في غير جو الحمام ، فان اللعاب
يمنعها الى حد ما من الوصول بهذه السرعة الى الامكنة
الصفحه ٢٥١ : ء ..
ومما يدل على المنع عن السواك بغير
الاراك والزيتون.
ما روى عن النبي (ص) من انه نهى ان
يتخلل بالقصب
الصفحه ١٦٩ :
من غير تضجر صدقة
هنيئة » (١).
وهذا يتأكد بالنسبة الى الممرض الذي ربما ينفد صبره احيانا ، بسبب
الصفحه ١١٠ : ، همها علفها ، على حد
تعبير امير المؤمنين عليهالسلام.
حبس الجهال من الاطباء :
ولاجل ما تقدم
الصفحه ١٣٩ : ظهرت صحته على سقمه ، فيعالج نفسه
فمات ، فأنا الى الله منه بريء (١).
وكتلك الروايات التي تؤكد على عدم
الصفحه ١٤٩ : يراعيها ويهتم بها ... وقد تقدم بعض ما يشير الى
نقاط منها ... وبقى ان نشير منها الى ما يلي :
١ ـ ان يعرف
الصفحه ٢٣٨ :
نعم .. لم يكتفوا (ع) بذلك .. وانما
زادوا عليه اهتمامهم الظاهر ببيان ما يترتب على السواك من المنافع
الصفحه ٥٦ :
بن ماسويه ، ان
يترجمها من اليونانية الى العربية (١).
اما في زمن المأمون فقد بلغ هذا الامر
ذروته
الصفحه ٢٢٤ :
وعن أمير المؤمنين عليهالسلام : « من احسن الطهور ثم مشى الى المسجد
فهو في صلاة ما لم يحدث