الصفحه ١٤٤ : ... ومعنى ذلك
: ان ينتكس المريض ، ويعطى الفرصة للمرض ليتغلب عليه ، ويفتك فيه من جديد.
حمل الادوية في
الصفحه ٧٤ :
١٤٠٠ نبتة ، منها مئتان جديدة ، لا عهد للناس بها من قبل (١).
وعلى كتاب ابن البيطار المالقي في النبات
الصفحه ٣٧ : البعض يرى : ان ذلك لا يرتبط بالطب ، وانما بفن الصياغة ... ولكنه على
اي حال يعبر عن تطور ما في توجهات
الصفحه ٧٩ : على اغلوتن ، وقد قرىء عليه وعليه الخط بالقراءة في
البيمارستان العضدي ، في يوم الخميس الحادي عشر من شهر
الصفحه ٢٦٦ : ترك الخلال :
وبعد هذا .. فقد تعدى الامر ذلك الى
التلويح بما يترتب على ترك الخلال من عواقب سيئة
الصفحه ١٩٦ :
من المناسب ذكر هذا
القسم من الحديث له ، فلا يدل على الاختصاص : هذا ولكن الرواية قد رويت ايضا بين
الصفحه ٢٣٥ : ، وغير ذلك.
الثانية : السواك للوضوء
والصلاة :
ثم هناك ما دل على استحباب السواك
ولاسيما عند الوضو
الصفحه ١٦٤ : السكنى في الطبقات العليا من البنايات لها
مدخلية فيما يعانيه الساكن من غم ويأس. اما الذين يعيشون في غرف لا
الصفحه ٩٢ : تتابعت المستشفيات في مختلف البلاد
والاصقاع ، بشكل مكثف ، كما يعلم من المراجعة الى المؤلفات والموسوعات
الصفحه ١١٥ :
أنه قد شرك في دم
ابنه ... هذا بالاضافة الى عدم وضوح سند الرواية.
والخلاصة : انه لابأس بأن يأخذ
الصفحه ٤١ : ، ويداوي من الريح (١).
٧ ـ زهير بن جناب. الذي كان طبيب قومه ،
وقد تقدم ذكره.
٨ ـ وثمة نفر من قبيلة
الصفحه ٩ : : دوره عليهالسلام في التشريع .............................................. ١٧٨
١ ـ الثقات من أصحابه
الصفحه ١٨ : : دوره عليهالسلام في التشريع .............................................. ١٧٨
١ ـ الثقات من أصحابه
الصفحه ١٥٨ : يستقبلهما المتخلى بفرجه (٥).
جيم : ان لا يكون الى جهة القبلة (٦).
١٠ ـ ان تتسع الغرف لأكثر من سرير
الصفحه ٥ : بالأموال العامة ....................... ١٥
السمة الثالثة ـ ميل العباسيين إلى البذخ والترف واللهو