الصفحه ١٥٧ :
باء : ما يرتبط بهندسة البناء بصورة
عامة ؛ ونشير الى :
١ ـ ان يكون البناء حسنا (١).
٢ ـ ان
الصفحه ٢١٢ : وسلامه على عباده
الذين اصطفى ، محمد وآله الطاهرين.
الصفحه ٢٥٩ : ، مع الحرص على القيام
بعملية السواك حتى في حال الصوم ..
ونحن نشير هنا الى :
ان وفود الجراثيم الى
الصفحه ١٣٨ : صائما فانهم يبادرون الى تجويز الافطار له ، بل انهم يوجبون
عليه ذلك في كثير من الاحيان ، ومثل ذلك امرهم
الصفحه ٦٨ :
ويضيف : « ان علم الرازي وفضله على
العلوم الطبية يرفعان من قدره ويجعلانه يحتل مرتبة بين عظما
الصفحه ١٧٠ :
بمحمد بن علي الإمام
الباقر عليهالسلام.
وروى عن ابي عبد الله الصادق عليهالسلام : لاتنظروا الى
الصفحه ٥٥ : الادوية المفردة
من اليونانية الى العربية (٢)
... وبمثل ذلك يرد على من زعم ان خالد بن يزيد كان اول من ترجم
الصفحه ٥٧ :
وابن دهن ، وغيرهم
كثير ، فراجع الباب التاسع من عيون الانباء للاطلاع على اسماء الكثيرين منهم
الصفحه ١١٣ :
من الابراء قبل ثبوت
الحق ، وانما هو من قبيل الاذن في الشيء ، المقتضى لعدم ثبوت الحق ، مضافا الى
الصفحه ٣٣ : الذين ادخلوا العلم الطبي اليهم من مدرسة الاسكندرية ـ
التي استمرت ـ كما يقول البعض (١)
الى اواخر القرن
الصفحه ٦٢ : له في اوربا عدة شروح ، وترجمت
اجزاء اخرى منه الى اللغة الافرنسية ، والالمانية ، والانجليزية ، وغيرها
الصفحه ١٣٣ :
« من تطبب فليتق
الله ، ولينصح ، وليجتهد (١)
».
وقال ابن ادريس : « ويجب على الطبيب ان
يتقي الله
الصفحه ١٠٤ :
هذا الانسان الى ان يوفر كل الشروط والضمانات التي تجعله يحصل على اعلى درجات الاطمينان
والثقة في من
الصفحه ١٣٤ : ء (١) ».
النصح : حدوده وابعاده :
ومن الواضح : ان على الطبيب ان يمتنع هو
اولا عما يطلب من غيره الامتناع عنه عند
الصفحه ٢١٩ : روايات كثيرة ، لو اردنا جمعها ، وذكر
مصادرها لاحجتنا الى العشرات ، بل المئات من الصفحات فكيف اذا اردنا