الصفحه ٢١٣ : متجهة الى الكتابة في
موضوع الوقاية الصحية .. ولكننا .. وبعد كتابة الفصل الاول منه وجدنا انه يمكن
الاكتفا
الصفحه ١٦٣ :
تنسجم مع ما اخبر
عنه المعصومون بالنسبة لدرجات القرب ، والرحمة والغفران للمريض ، ولكل من يقوم
الصفحه ٥٢ : وتصحيحها.
وعلى كل حال ... فأما بالنسبة الى الطب
فيما بعد القرن الاول الهجري فلا بد من ايجاز القول فيه
الصفحه ١٢٧ :
الطبيب امام الواجب
ان من الواضح. ان المريض لا يستطيع ان
يعلق آماله فيما هو فيه على احد ، حتى على
الصفحه ١٣٦ : الاثر في تقويه وسيطرته على
المرض ، وبالتالي في شفائه منه ، والتخلص من آثاره.
واما الانهزام النفسي
الصفحه ٢٢٩ : الى
حد ما مدى اهمية هذا الامر وخطورته اسلاميا ، وهو من الموضوعات التي لا داعي للكذب
، ولا رغبة
الصفحه ١٧٨ :
ويحلمون الرثيث الى
النساء ، ويعالجونهم من كلومهم الخ .. » (١)
فكل ذلك يكون مؤيدا لجريان السيرة
الصفحه ١٠٥ :
لاحكام الشرعية
باستمرار ، لان ذلك يؤثر في احيان كثيرة على مواقفهم وتصرفاتهم بشكل عام ...
الطب
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ الرفق بالمريض ٢ ـ حسن القيام عليه :
ولا نرى ان ذلك يحتاج الى بيان ، ويكفي
ان نذكر : انه قد
الصفحه ٨٩ : هذا الامر لماسويه ، ففعل (٤).
ويميل البعض الى اعتباره اول مستشفى ،
ان لم نعد ما صنعه عبد الملك هو
الصفحه ٥٤ :
الى غير ذلك من الامور التي يقتضيها
البحث : والتي ربما لايمكن تجاهلها فالى المطالب التالية
الصفحه ٢٤٢ : ،
ومتنوعة ، وما ذكرناه يشير الى اكثر ما تضمنته ان شاء الله تعالى ..
مجمل ما تقدم :
وقبل ان نتكلم
الصفحه ١٥٣ : .. فان كل ذلك مما تمس اليه الحاجة بالفعل .. فـ :
الى ما يلي من صفحات ...
الصفحه ٨٠ : ، ودونهم تلاميذهم ، ودونهم تلاميذ
آخرون ، وكان يجيء الرجل ، فيصف ما يجد لاول من يلقاه منهم ، فان كان عنده
الصفحه ١٤٥ : تناول الدواء وان كان يحتمل ضرره احتمالا لا يعتد به العرف والعقلاء ...
ويشير الى هذا ما عن الدعائم ، عن