الصفحه ٢٥٥ :
وعن النبي (ص) : اكتحلوا وتراً ،
واستاكوا عرضاً (١)
.. وكان (ص) اذا اذا استاك استاك عرضا (٢).
وكان
الصفحه ١١٢ :
ضمان العارف بالطب :
هذا .. ولاريب في ضمان العارف بالطب ،
اذا قصر في اداء مهمته ، سواء اخذ البرا
الصفحه ١١٥ : الطبيب
الحاذق البراءة من ولي المريض ، اذا كان المريض صبيا او مجنونا ، او من المريض
نفسه ، اذا اراد ان
الصفحه ١٧٠ : كان الامام الباقر عليهالسلام
اذا اعتل جعل في ثوب ، وحمل لحاجته ـ يعني الوضوء ـ وذلك انه كان يقول : ان
الصفحه ١٨٠ : ، كالولادة والنكاح (٣) ، فراجع ابواب الشهادات في كتب الحديث
والرواية ..
كما انه اذا امكن الاكتفاء بالنظر
الصفحه ٢٠٦ :
وفي معناه غيره (١).
فانه اذا كان المريض يريد ذلك ، فان
الاستجابة له يكون فيها تقرب الى الله
الصفحه ٢٤٦ : المبتلين ببعض أمراض الاسنان يتساقط الشعر المسامت
للاسنان المريضة عندهم .. حتى اذا ما عولجت اسنانهم وشفيت
الصفحه ٢٥٠ : ء الانسان للطعام ، وميله اليه ، ولاسيما اذا كان
ثمة عسر هضم ، او حزة او حموضة في المعدة ..
بل ان من
الصفحه ٢٥٣ :
ويسمنها. وهو نافع
من الحفر ، اذا كان باعتدال. والاكثار منه يرق الاسنان ، ويزعزعها ، ويضعف اصولها
الصفحه ١ :
إليه من أطراف البلاد.
وإذا كان جعفر قد حصل ـ ولو على المستوي
الرسمي ـ على إرث
الصفحه ٤ :
فقال : « إذا أردت
قبريهما تغتسل وتتنظف ، والبس ثوبيك الطاهرين ، فإن وصلت إليها وإلا أومأت من
الباب
الصفحه ١٠ :
إليه من أطراف البلاد.
وإذا كان جعفر قد حصل ـ ولو على المستوي
الرسمي ـ على إرث
الصفحه ١٣ :
فقال : « إذا أردت
قبريهما تغتسل وتتنظف ، والبس ثوبيك الطاهرين ، فإن وصلت إليها وإلا أومأت من
الباب
الصفحه ٣١ :
وقد تقدم : ان كهنة بابل كانوا يضعون
مرضاهم في الازقة ، ومعابر الطرق حتى اذا مر احد كان قد اصيب
الصفحه ٣٥ : الانتيجة
لتجارب شخصية محدودة ، أو مأخوذة من أطباء جنديشابور ، أو من أي من البلاد التي
تحيط بهم.
واما اذا