الصفحه ٢٣١ : ، لان معنى ذلك هو احتفاظه وكثير من اجهزة جسمه بسلامة
والمعافاة ايضا ..
السواك :
وكان من جملة ما
الصفحه ٢٤٥ : ، لانه هو اللون
الطبيعي لها ..
السواك .. يطيب رائحة الفم :
ولاشك ان ذا الفم الكريه الرائحة ينفر
الصفحه ٢٦١ : اللثة بالسواك ثم
تعفنها غير وارد هنا بالنسبة للانسان السليم .. وذلك لان الفم يتمتع بمناعة خاصة
ضد تعفن
الصفحه ٢٦٨ : حاجة
لاعادته ..
الا انه ما ذكر من انه يجلب الرزق ..
لعله ناظر الى انه إذا كان يوفر على العبد الكثير
الصفحه ٢٧٠ : ( الصحيح : مصحة ) الناب والنواجذ (١). وعن الحسين عليهالسلام : كان امير المؤمنين يأمرنا : اذا
تخللنا ان لا
الصفحه ١٢٨ : لا محالة ، لان جارحه
اراد فساده ، وهذا لم يرد صلاحه كما تقدم.
فالسلبية هنا لا تعنى الا اتخاذ
الصفحه ١٤٧ : ان يكون مشاركا للعليل مشفقا عليه ، حافظا للاسرار ، لان
كثيرا من المرضى يوقفونا على امراض بهم لا يحبون
الصفحه ١٨٥ :
سائر الروايات الى خصوص الميت من المسلمين ، لانه هو محل ابتلائهم ، وهو الذي
يعنيهم السؤال عنه
الصفحه ١٩٩ : فانهم جناحك ..
الى ان قال : واكرم كريمهم ، وعد سقيمهم » (٢).
استحباب الهدية للمريض :
ولان المريض
الصفحه ٢٥٧ :
السواك بماء الورد :
نعم .. ومن اجل ان تطيب رائحة الفم اكثر
، لان السواك مطيبة للفم ايضا ، نجد
الصفحه ١٨١ :
اذا كان قد قارب
البلوغ ، وصار يحسن يصف .. او انه ناظر الى الحجامة في موضع يمنع عنه حتى الصبي
الصفحه ٢ :
، لأن أفعاله تنافي الإمامة ، كما أنه خالي الوفاض من العلم والدلالة ، فضلاً عن أن
الشيعة يعتقدون بأن
الصفحه ١١ :
، لأن أفعاله تنافي الإمامة ، كما أنه خالي الوفاض من العلم والدلالة ، فضلاً عن أن
الشيعة يعتقدون بأن
الصفحه ٢٦ :
تذكير :
اننا نرى : انه لابد من اعتماد التاريخ
الهجري اساسا لضبط الوقائع والاحداث لان النبي
الصفحه ٣٢ : سيما الجراحية (٢).
وكان الطب موجودا لدى اليونان قبل
ابقراط ، لانه هو نفسه ينقل عن مؤلفات سابقة