الصفحه ٢٥٩ : الفم لا ينحصر في
تخمر فضلات الطعام فيه ، لان من الممكن ان تصل الى الفم عن طريق ملامسة بعض
الاجسام
الصفحه ١٣١ : لا يحتاج الى مزيد بيان.
اقدام الطبيب على ما يعرف :
واذا كان الطبيب متخصصا في امراض العين
مثلا
الصفحه ١٣٤ : سقيم
واما اذا كان الطبيب يجر الداء الى نفسه
، فان من الواضح انه سوف لن يكون ناصحا لغيره ، لانه
الصفحه ١٣٨ :
تجويز الافطار للصائم ونحو ذلك :
ونجد بعض الاطباء ، اذا جاءهم المريض في
شهر رمضان مثلا ، وكان
الصفحه ١٤٠ : في اعطاء الدواء للمريض من ان ذلك قد يعد اسرافا ، اذا وجد للدواء موضعا
، كما ورد في بعض النصوص
الصفحه ٢٦٠ : ، الذي يمكنه ان
يحميها من كثير من العوارض .. بل انه يمثل الغذاء لها لو حرمت الغذاء .. واذا
لاحظنا مدى
الصفحه ١١٠ : :
« يجب على الامام ان يحبس الفساق من
العلماء ، والجهال من الاطباء الخ ... » (١).
نعم ... يجب ذلك ؛ لان
الصفحه ١٤٦ : المؤمن حرام؟ قال نعم ، قلت : سفلته؟ قال : ليس حيث يذهب ، انما
هو اذاعة سره (٢).
كما انه اذا اطمأن
الصفحه ١٤٨ : ، ولا يجوز لهم الادوية المسقطة
للجنين ، ولا يدل عليها احدا (٢)
».
وما ذلك الا لان الطب لم يكن الا
الصفحه ١٥٠ : الكتابي ، وقدح العين عند نزول الماء (٤).
وذلك يدل بوضوح على ان الاسلام يهتم
بالكفاءات اينما وجدت ، ولان
الصفحه ١٦١ :
٧ ـ ان تكون الثياب المستعملة في
المستشفى لينة ، لانها تسمن البدن ، ويفرح بها الجسم (١).
٨ ـ ان
الصفحه ١٦٢ : ، حتى اذا احتاج احد المسافرين اليها ؛ فانها تكون في متناول
يده ، الامر الذي يعكس مدى اهتمام الاسلام بصحة
الصفحه ١٩٧ :
والذي يبدو لنا هو : انه اذا كان ثمة
مصلحة في عيادتهم ، فلا مانع منها ، كما فعله النبي
الصفحه ٢٠٤ : ورد من قول
الإمام الصادق عليهالسلام
للحسن بن راشد : يا حسن اذا نزلت بك نازلة ، فلا تشكها الى احد من
الصفحه ٢٠٧ : ) .. ويمكن
حمل هذه الرواية على ذلك ، لانها ليست نصا فيما ذكره المجلسي ، فيمكن ارجاع الضمير
على المريض فيها