الصفحه ١٩٥ :
اوقات العيادة :
انه يفهم من النصوص : انه لا يفرق في
العيادة بين ان تكون صباحا او مساء ، وقد روى
الصفحه ٢٣٨ : ء بالمرسلين ، او لا رغبة لديه فيما فيه من الثواب .. فانه قد يفعله رجاء
الحصول على مافيه من فوائد ومنافع ، وما
الصفحه ٦٦ : الاسلامية ولا تعرف الا اسماء عدد محدود منها.
بعض منجزات المسلمين الطبية :
انه لا ريب في ان الطب كان
الصفحه ٩٩ : سوى المولى
سبحانه وتعالى ، ممن لا يعرف عن هذا الكون والانسان شيئا يذكر ، فانه يكون خارجا
عن جادة
الصفحه ١١٤ : : التارك شفاء المجروح من جرحه
شريك جارحه لا محالة ، وذلك مقدمة لحفظ النفس المحترمة ، فتلف المريض بسببه
الصفحه ١٢٧ :
الطبيب امام الواجب
ان من الواضح. ان المريض لا يستطيع ان
يعلق آماله فيما هو فيه على احد ، حتى على
الصفحه ١٣٣ : محترمة ، وتعريضها للخطر الجسيم ،
الامر الذي يكشف عن نفس مريضة وحاقدة ، لا تملك شيئا من الخلق الانساني
الصفحه ١٣٨ : له بالصلاة من جلوس مع قدرته على
القيام ، وعدم الضرر فيه عليه ، وما اشبه ذلك.
ونحن لا بد وان نشير
الصفحه ١٤١ : جارحه لا محالة وذلك ان الجارح اراد فساد المجروح ، والتارك لاشفائه لم
يشأ صلاحه ... الخ.
وواضح : ان
الصفحه ١٤٤ : الطعام والشراب ، الذي
ربما لا يستطيع الجسد ان يتكيف معه ، بملاحظة مضاعفات المرض التي تلم به ... وليس
ذلك
الصفحه ١٤٦ : ء .. كما انه يمكن ان تصدر من المريض الكثير من
الامور التي يحب ان لا يعلمها منه احد. وهذا امر طبيعي وواضح
الصفحه ١٤٧ : علاج المرضى ، واسمعها في غير أوقات
علاجهم في تصرف الناس في الاشياء ، التي لا ينطق بها خارجا ، فامسك
الصفحه ١٥٩ :
١١ ـ ان لا يتم الاستعمال للمبنى ولغرفه
، الا بعد تجصيصه ، وبعد وضع الابواب والستائر للغرف (١). ولا
الصفحه ١٦١ : لا يكون في المستشفى روائح كريهة
(٢).
٩ ـ ان تكون الاسرة بحيث يكون المريض
مستقبل القبلة ، نائما كان
الصفحه ١٦٢ : يهتم في ان لا يكون في المستشفيات اية تعقيدات ادارية تعيق المراجعين عن
الوصول الى الطبيب والى الدوا