الصفحه ٢٥٦ : اكتفى فيه بالمرة الواحدة كل ثلاث ، فعن الباقر عليهالسلام : لا تدعه في كل ثلاث ، ولو ان تمره
مرة واحدة
الصفحه ٢٧٠ : ( الصحيح : مصحة ) الناب والنواجذ (١). وعن الحسين عليهالسلام : كان امير المؤمنين يأمرنا : اذا
تخللنا ان لا
الصفحه ٧٤ :
١٤٠٠ نبتة ، منها مئتان جديدة ، لا عهد للناس بها من قبل (١).
وعلى كتاب ابن البيطار المالقي في النبات
الصفحه ١٠٧ : يرضى النفوس ويطمئنها
ويريحها .. ولاجل ذلك لا نجد احدا يعذر الطبيب الذي يمتنع عن معالجة مريضه ـ اذا
كان
الصفحه ١١٢ : ءة من المريض ، او من وليه ، ام لا ، وسواء
عالجه باذن منه ، ام لا. والظاهر عدم الخلاف في ذلك. هذا ... عدا
الصفحه ١١٣ : ابراء في عدم ضمانه؟ ربما يقال : انه لا يضمن حينئذ ، وذلك « لان
الضمان يسقط بالاذن ، ولأنه فعل سائغ شرعا
الصفحه ١٢٠ : .
وينبغي ان يكون مشاركا للعليل ، مشفقا
عليه ، حافظا للاسرار ، لان كثيرا من المرضى يوقفونا على امراض بهم لا
الصفحه ١٤٠ :
والتي تقول : لا يتداوى المسلم حتى يغلب
مرضه على صحته (١).
والتي تقول : شرب الدواء للجسد
الصفحه ١٤٨ : لا على الادوية ولا على اسرارها ؛ فعن علي (ع) :
ثلاثة لا يستحى من الختم عليها : المال لنفي التهمة
الصفحه ١٥٠ : ابي جعفر عليهالسلام
، قال : سألته عن الرجل يداويه النصراني واليهودي ، ويتخذ له الادوية ، فقال : لا
الصفحه ١٥٦ :
٥ ـ ان يكون كثير العشب والاشجار ، بحيث
لا يقع النظر فيه الا على الخضرة (١)
..
٦ ـ ان لا يكون في
الصفحه ١٦٦ : الامر لربما يكون له مضاعفات لا تحمد عقباها
بالنسبة للمرضى الذين يفترض الاهتمام بمعالجتهم ، وبابعاد كل ما
الصفحه ١٦٨ :
وعلى الطبيب ان لا يرهق الممرض ، ويجعله
يتضايق نفسيا ، لان ذلك يمكن ان يؤثر على معاملته واخلاقياته
الصفحه ١٦٩ : اخوانه
المؤمنين على اساسها ..
٢ ـ ان لا يكون ثمة تمييز بين الغني
والفقير ـ سواء في قبول المستشفى لهما
الصفحه ١٨٠ : يتم باللمس
وهو لا يلازم النظر.
ثم هناك ما يدل على قبول شهادة النساء
فيما لا يحل للرجال النظر اليه