الصفحه ٤٨ : بالعشرات ، والمئات.
وقد كان علماء المسلمين يلومون الخلفاء
والوزراء في تعظيمهم النصارى للتطبب (٢).
نعم
الصفحه ٥٨ : اخلق ، يعتقدون : ان المسلم لا يكون طبيبا ناجحا ...
وثانيا : ان اسمى ( اسد ) في حين يجب ان
يكون اسمى
الصفحه ٧٥ : ، فامتحنهم ، حتى
نعرف الناصح منهم من غيره ، ومن له دين ، ومن لا دين له ».
فامتحنهم الافشين بمحنة المأمون
الصفحه ١٢١ :
والوصايا ، وكذلك سائر التلاميذ الذين يستحقون تعلم هذه الصناعة ، دون غيرهم ممن
لا يستحق ذلك.
وبعد ان ذكر
الصفحه ١٦٠ :
ونحو ذلك (١).
٣ ـ كنس الغرف وتنظيفها ، سواء من الوسخ
، او من حوك العنكبوت (٢).
٤ ـ ان لا
الصفحه ٦٧ : آنفاً ، فانها كانت لا تزال مستعملة الى اواسط النصف الاول من القرن الرابع
عشر الهجري.
كما ان الرزاي هو
الصفحه ١٨٥ : الذمي مع عدم التفات الى ما ذكرناه ، من ان
ذلك حق له ، لا اكثر ، ولا اقل ، ولعل ذلك هو الداعي لصاحب
الصفحه ٢١٨ : بمنزلة الارض الطيبة الخراب ، ان تعوهدت بالعمارة والسقي ، من حيث لا تزداد
الخ (٢) ».
وان القاء نظرة
الصفحه ٣٠ : او السابع عشر ، وبعضها قبل الفي سنة للميلاد ، وفيها
ما يرتبط بالطب (٢).
ويذكر وجدي انه من المعروف
الصفحه ٦٣ :
و ( لوفان ) الى
اواسط القرن السابع عشر ، كما كان البرنامج الطبي في قينا سنة ١٥٢٠ م وفي فرنكفورت
الصفحه ٢٧ : (١). وقيل غير ذلك ...
ولكن ابن ابي اصيبعة يرى : ان اختراع
هذا الفن لا يجوز نسبته الى بلد خاص ، او مملكة
الصفحه ٨١ : البيمارستانات في
الاسلام اجازتين قد بقيتا من القرن الحادي عشر الهجري، احداهما ترتبط بالفصد ،
والاخرى ترتبط
الصفحه ٢٢٤ : ، كما ان بعض الروايات قد عدت منها ومن
الواجبات ثلاثة وعشرين غسلا في مناسبات مختلفة .. ومن يراجع الروايات
الصفحه ٢٥٣ : العدول عنه الى الفرشاة ، ولا الى المعاجين التي يدعى انها
تساعد على التنظيف ، والتعقيم والتطهير ، بل لا بد
الصفحه ١١٩ :
مواصفات طالب العلم الطبي :
أما عن مواصفات طالب العلم الطبي ،
فلعلها لا تحتاج الى بيان ، اذا