الصفحه ١١٤ : بالضمان :
وفي رواية « قلت ( اي للامام الصادق عليهالسلام ) : انا نبط الجرح ، ونكوى بالنار؟ قال
: لابأس
الصفحه ١٣٩ :
أمكن ان لا يتداوى
الانسان كلما كان ذلك اصلح له ... وذلك مثل ماروى عن ابي عبد الله عليهالسلام : من
الصفحه ٢٠٧ :
وفهم الشهيد رحمهالله : ان وضع اليد على ذراعه هو حال الدعاء
له (١).
ولكن قد ورد عن أمير
الصفحه ٢٥٢ : في الروايات منافع هامة ، ثم اكد الائمة بعده على
ذلك ..
فقد روى : عن الباقر عليهالسلام : ان الكعبة
الصفحه ١١٣ : انه
لو لم يجز التبري لم يقدم طبيب على علاج (١).
وهل يكفي اذن المريض او وليه للطبيب
بالعلاج من دون
الصفحه ٢٦٨ : ، وربما
كان معه قروح .. (١)
وفي رواية عنه (ص) : من استعمل الخشبتين
امن من عذاب الكلبتين (٢).
ولسنا
الصفحه ٢٤٧ :
لها سبباً قريبا
معقولا .. مع انها قد تكون ناشئة عن موبوئية الفم والاسنان احياناً كثيرة .. حتى
اذا
الصفحه ٢ : كانت عنوان الفشل.
فقد روي عن أحد خدم الإمام العسكري أنه
قال في حديث طويل يصف فيه تلك الصلاة : « فلما
الصفحه ١١ : كانت عنوان الفشل.
فقد روي عن أحد خدم الإمام العسكري أنه
قال في حديث طويل يصف فيه تلك الصلاة : « فلما
الصفحه ٢١٧ : ، وعلم الابدان. والروايات في هذا المجال كثيرة ، لا مجال
لتتبعها ..
كما ان الاسلام قد اهتم بأن يوجه
الصفحه ٦٤ :
ويذكر كوستاف لوبون : ان كتاب الملكي قد
ترجم سنة ١١٢٧ وطبع في سنة ١٥٢٣ م (١).
كما ان كتاب الحاوي
الصفحه ٥٢ :
حتى بالنسبة للحياة
الطبية الحاضرة.
هذا ... ولا يسعنا هنا الا ان نعبر عن
اسفنا العميق ، لاننا
الصفحه ١٠٩ :
الا ان ثمة رواية عن سماعة تخالف ذلك ،
وقد حملها الشيخ على الكراهة (١).
وقال العلامة قدسسره في
الصفحه ١٤٩ :
من مواصفات الطبيب الحاذق :
واخيرا ... فقد ذكر البعض بعض المواصفات
التي يفترض بالطبيب الحاذق ان
الصفحه ٢٣٣ :
بل لقد بلغ التزامهم عليهمالسلام بذلك حدا : انه لو ترك احدهم السواك
كان ذلك ملفتا للنظر ، ومدعاة