الصفحه ٥٥ : (١).
وثانيا : اننا نجدهم يقولون : ان ابن
اثال طبيب معاوية ـ الذي قتل في زمنه ـ قد سبق الى ترجمة كتاب في
الصفحه ٤ : الذي على الشارع وتقول : السلام
عليكما يا وليي الله ، السلام عليكما ياحجتي الله ، السلام عليكما يا نوري
الصفحه ١٣ : الذي على الشارع وتقول : السلام
عليكما يا وليي الله ، السلام عليكما ياحجتي الله ، السلام عليكما يا نوري
الصفحه ٤٠ :
ويقول البعض : كان النبي (ص) يأمر من
كانت به علة ان يأتيه ، فيسأله عن علته (١).
ونسب اليه كتاب
الصفحه ٨٥ : طولون الذي
اسسه سنة ٢٥٩ هـ في القاهرة : « وشرط في المارستان ان لا يعالج فيه جندي ، ولا
مملوك ، وعمل
الصفحه ٧٢ : ، صاحب كتاب الادوية المفردة الذي استقصى فيه ذكر الادوية المفردة ، وذكر
فيه ادوية اطلع على معرفتها
الصفحه ١٩٣ : الرواية هو : انه اذا
كان المريض غير مغلوب ، فتأخروا في عيادته ... أما اذا كان مغلوبا فانه يعاد يوما
الصفحه ٧٠ : ، ووصف الثقب الموجود في الجدار الفاصل بين الاذنين
، وقال : ان هذا الثقب يسد حالا عندما يتنفس المولود لاول
الصفحه ١٨٠ : ، كالولادة والنكاح (٣) ، فراجع ابواب الشهادات في كتب الحديث
والرواية ..
كما انه اذا امكن الاكتفاء بالنظر
الصفحه ١٦٥ : ان شاء الله.
٦ ـ وبعد .. فقد ورد في الروايات
التأكيد الشديد على النظافة ، واعتبرت من الايمان
الصفحه ١٩٢ : حظنا : ان الروايات الواردة عن
المعصومين عليهمالسلام لم تصر على
تكثير العيادة للمريض ، فلم تجعل العيادة
الصفحه ١٩٤ : بعيدان .. وذلك بقرينة رواية اغبوا في العيادة
واربعوا ، الا ان يكون مغلوبا. ولكن بمعنى ان العيادة في
الصفحه ١٧٥ : ان تلك الرواية لم ترد في بيان التكليف في مقام المعالجة او التمريض
، وانما في مقام بيان الطريقة التي
الصفحه ٢٦٩ : ان نعجب اذا رأينا رواية عن الامام الصادق عليهالسلام
تقول : لا يزدردن احدكم ما يتخلل به ، فانه يكون
الصفحه ٢٥٥ : امير المؤمنين عليهالسلام
« يستاك عرضا ، ويأكل هرثا » (٣).
المضمضة بعد السواك :
الا ان من الواضح