الصفحه ١١٩ : الى الروايات
الكثيرة جداً ، ولا مجال لعدها وحصرها ... اذا اتضح لدينا ايضا حقيقة المسؤولية
الملقاة على
الصفحه ١٤٥ : ؟ والذي نريد : ان نشير اليه هنا هو كتمان
الطبيب للاسرار الطبية ، ولابد
__________________
(١) البحار
الصفحه ١٨٥ :
سائر الروايات الى خصوص الميت من المسلمين ، لانه هو محل ابتلائهم ، وهو الذي
يعنيهم السؤال عنه
الصفحه ١٨٩ : تعالى .. وبما لها من آثار نفسية على المريض ،
وعلى كل من يلوذ به ، بل وعلى العائد نفسه ..
وبديهي : ان
الصفحه ٢٥٨ :
في الحمام ، فانه
يورث وباء الاسنان .. وفي معناه عدة روايات اخر (١).
السواك على الخلاء :
ونفس
الصفحه ٥٤ : ، الشيعة ، فانهم
قد اسدوا خدمات جلى في هذا السبيل ،
ويقول كوستاف لوبون : ان اول كتاب طبي
ترجم الى
الصفحه ١٥٠ : الكتابي ، وقدح العين عند نزول الماء (٤).
وذلك يدل بوضوح على ان الاسلام يهتم
بالكفاءات اينما وجدت ، ولان
الصفحه ٦٩ :
هذا الكتاب : انه
يميز بين التهاب المنصف الصدري ( الحيزوم ) وبين ذات الجنب ، وينص كذلك على ان
الصفحه ٣٨ : الامراض
ومعالجاتها ، فليراجعها من اراد ...
ثم ان هذا الذي ذكرناه انما هو بالنسبة
للطب عند الحضريين
الصفحه ٢٤٩ : السواك ، الذي يكون في نفس الوقت علاجا ، كما هو عملية وقائية من كثير
من الامراض ، التي يمكن ان يتعرض لها
الصفحه ٤١ : ان نتحقق اسم الطبيب الذي جيء به لمداواة
عمر حين طعن فسقاه النبيذ ثم اللبن ، فخرجا من جرحه ...
الصفحه ٧٣ :
الناظر اليه في الكتاب وهو على انحاء ما يمكن ان يراه في الارض ، فيكون تحقيقه له
اتم ، ومعرفته له ابين
الصفحه ٢٦ :
تذكير :
اننا نرى : انه لابد من اعتماد التاريخ
الهجري اساسا لضبط الوقائع والاحداث لان النبي
الصفحه ٩٠ : البعض : « ثم مضى قرن بأكمله قبل
ان يسمع المرء بانشاء مثل هذه المؤسسة في العاصمة بغداد من جديد ... وهو
الصفحه ١٤٦ :
من التكلم في ذلك من
ناحيتين :
الاولى
: انه لابد وان يحفظ الطبيب سر المريض فلا يبوح به لاحد