الصفحه ٢٠٥ : اكثر من غيره ، حيث
ان المريض قد منع من الشكوى حتى الى عواده ، وان كانوا من اخوانه ، كما اشرنا اليه
الصفحه ٢٠٢ : الرواية ..
وبملاحظة النصوص التي وردت في هذا
المجال نعرف : ان الشكوى التي ورد الترغيب في الابتعاد عنها
الصفحه ١٩٧ :
والذي يبدو لنا هو : انه اذا كان ثمة
مصلحة في عيادتهم ، فلا مانع منها ، كما فعله النبي
الصفحه ٢٧٣ :
کلمة
ختامينة
وأخيراً ... فانني أرجو أن اكون قد وفقت
لانجاز هذا العمل على النحو المرضى والمقبول
الصفحه ١١٥ :
أنه قد شرك في دم
ابنه ... هذا بالاضافة الى عدم وضوح سند الرواية.
والخلاصة : انه لابأس بأن يأخذ
الصفحه ٦٨ : الامس القريب؟! ..
او ليس يقولون؟ ان محمد بن احمد الحتاتي
الذي نشأ في القاهرة ، والمتوفى سنة ١٠٥٢ هـ
الصفحه ٥٨ : الذي انت عليه ما
يمشي لك به حال في الطب في هذه الدولة بين المسلمين ؛ وانما المصلحة ان تغير زيك ،
وتلبس
الصفحه ١٩٠ :
، وغير ذلك مما لا مجال لإعادته .. والذي نريد ان ننبه عليه هنا نستطيع ان نجمله
في ضمن النقاط التالية
الصفحه ١٩٥ : » (٢).
وبهذا المعنى روايات كثيرة لا مجال
لاستقصائها وتتبعها .. (٣)
بل اننا نستطيع ان نقول : بما ان المريض في
الصفحه ١٣٥ : ، الذي يدع الدواء بحيث ينفع (١)
».
وفي رواية عن الرضا عليهالسلام قال : « سمعت موسى بن جعفر (ع) ، وقد
الصفحه ٦٥ : كتاب التيسير لابن زهر
الاندلسي ، الذي عاش في القرن السادس للهجرة ، وقد استفاد منه الافرنج في نهضتهم
الصفحه ١٥٥ :
ومطلوبيتها : ان توفرها في المستشفى الذي يعالج فيه المرضى اكثر ضرورة والحاحا ..
كما سنرى ..
ويمكن ان نجمل
الصفحه ١٧٢ : تمرض الحائض ، المريض (٤)
... والذي ورد النهي عنه هو ان تحضره حال احتضاره لا اكثر.
٦ ـ وبكلمة جامعة
الصفحه ٢٤٦ : ، فان ذلك الشعر يعود
الى النمو من جديد .. وهذا ما يجعلنا ندرك بسهولة : ان السواك الذي يؤثر في سلامة
الصفحه ٢٧٠ : ( الصحيح : مصحة ) الناب والنواجذ (١). وعن الحسين عليهالسلام : كان امير المؤمنين يأمرنا : اذا
تخللنا ان لا