الصفحه ٨١ :
ويضيف البعض الى
هؤلاء : ابراهيم بن سنان ، وابا سعيد اليماني (١).
وذكر في كتاب : تاريخ
الصفحه ٢٣٥ : (١). وثمة روايات اخرى. وعن ابي عبد الله عليهالسلام ، قال : قلت : المحرم يستاك؟ قال : نعم
، قلت : فان ادمى
الصفحه ٢٠٤ :
من الروايات.
وأما الرواية التي تجعل كتمان المرض من
كنوز البر ، فلابد وان تحمل على ما ذكر ايضا. او
الصفحه ٥١ :
الفصل الخامس من
القسم الثاني من هذا الكتاب ، حين الكلام على معالجة وتمريض المرأة للرجل ... فالى
الصفحه ١٢٠ : ابقراط ايضا ، كما يظهر لمن راجع كتاب ابن ابي
اصيبعة ، ويمكن ان يفهم منها اضافة لما سبق :
ان على طالب
الصفحه ١٨٤ :
ويمكن ان يقال :
ان الروايات يمكن ان تكون ناظرة الى
التشريح ، او قطع العضو عدوانا وتشفيا ، فلا
الصفحه ١٨٣ : ، واعتبر ، ان حرمته ميتاً كحرمته حيا ، بل
اعظم. كما في بعض الروايات (٢).
وهذا يعنى : انه لايجوز ممارسة
الصفحه ٢٤١ : : مجلاة للعين .. والروايات بهذا المعنى
كثيرة (٣).
وعن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه قال : السواك
الصفحه ٢٣٧ : في هذه الروايات .. اذ لعل السواك الذي تكون
المنافع الدنيوية هي المقصودة منه هو الذي يفضل الركعتان معه
الصفحه ١٦٢ : اسلامية .. نشير الى النقاط التالية
:
١ ـ انه لابد وان يكون المستشفى في
الموضع الذي تشتد فيه حاجة الناس
الصفحه ٢٢٢ : من جلس اليه (٣).
وجاء في رواية عن الباقر والصادق يذكر
فيها : ان دواء العرب في خمسة وعّد منها
الصفحه ١٢٩ : جرحه ... بل جميع الروايات التي تتعلق بالطب ،
وهي تعد بالمئات ، لا يمكن ان تلمح فيها اثرا لظاهرة التمييز
الصفحه ٢٠٨ :
والذي قبله ـ عاميان
(١) ..
ولكننا نقول : ان الرواية الاخرى التي
تقول : تمام العيادة ان تضع يدك
الصفحه ٢٣٩ :
في لحاف ؛ فكيف
بالسواك الذي لايعدو عن ان يكون عملية تطهر وتنظف ، تستبطن معها الوقاية من امراض
الصفحه ٦٣ : كتاب « الملكي »
لعلي بن العباس : انه الكتاب الوحيد الذي نقله الصليبيون الى اللغة اللاتينية. وقد
ظل