الصفحه ١١ :
الإمام عليهالسلام ، فإنّه فشل في الوصول إلى الأهداف
المهمة التي يبتغيها ، ولعلّ تلك الصلاة الخاصة
الصفحه ٢٧ : (١). وقيل غير ذلك ...
ولكن ابن ابي اصيبعة يرى : ان اختراع
هذا الفن لا يجوز نسبته الى بلد خاص ، او مملكة
الصفحه ٣٥ : هيئة خاصة الى
مختلف البلدان لجلب الكتب الطبية (١).
ويرى البعض : ان الطب في جند يشابور
مزيج من طب
الصفحه ٤٩ :
الطب في القرن الاول الهجري :
قد اشرنا فيما سبق الى انه قد كان في
زمن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤ :
الى غير ذلك من الامور التي يقتضيها
البحث : والتي ربما لايمكن تجاهلها فالى المطالب التالية
الصفحه ٥٩ : تراث الامم
الاخرى الى لغة الاسلام ..
وكمثال على ذلك نذكر : ان سلمويه يعتبر
يوحنا بن ماسويه مثلا وهو
الصفحه ٦٧ : آنفاً ، فانها كانت لا تزال مستعملة الى اواسط النصف الاول من القرن الرابع
عشر الهجري.
كما ان الرزاي هو
الصفحه ٨١ :
ويضيف البعض الى
هؤلاء : ابراهيم بن سنان ، وابا سعيد اليماني (١).
وذكر في كتاب : تاريخ
الصفحه ٨٩ : هذا الامر لماسويه ، ففعل (٤).
ويميل البعض الى اعتباره اول مستشفى ،
ان لم نعد ما صنعه عبد الملك هو
الصفحه ٩٠ : القرن
الذي دعى فيه اطباء البيمارستانات المشهورين في جنديشابور الى قصر الخليفة.
ولعل السبب في ذلك راجع
الصفحه ١٠٥ : مواقع الابتلاء ، وان يفيد المؤمن اخاه ، وان ينفس كربته الى غير
ذلك مما لا يمكن حصره ... ولا يمكن ان تكون
الصفحه ١١١ : متلف ... فاذا ادى ذلك الى الموت : فانه يضمن دية الخطاء كما هو معلوم.
وذلك امر مفروغ عنه بين الفقها
الصفحه ١٢٣ : :
والحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله الطاهرين ، واللعنة على اعدائهم اجمعين ، الى قيام
الصفحه ١٢٧ : آلامه سبيلا ..
وانما هو يتجه باماله وتوقعاته الى ذلك
الذي امره الله بمراجعته في حالات كهذه ، الا وهو
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ الرفق بالمريض ٢ ـ حسن القيام عليه :
ولا نرى ان ذلك يحتاج الى بيان ، ويكفي
ان نذكر : انه قد