الصفحه ٣٠ : فكان اطباؤهم من السحرة ،
وكان جل اهتمامهم موجها الى معالجة المريض بالرقى ، مع السماح له بتعاطي بعض
الصفحه ٤٦ :
الطب في الصدر الاول الاسلامي :
لقد اشرنا فيما سبق الى : ان الاسلام
يعتبر الطب وظيفة شرعية
الصفحه ٥٣ : على اختلاف اجناسهم الى الاسلام نفسه ، واعتباره العامل الرئيس في تفجير
الطاقات ، وتحقيق الطموحات.
بل
الصفحه ٦٤ : للرازي قد ترجم الى
اللاتينية ، وطبع مرارا « يستعمل ككتاب مدرسي في المعاهد الطبية الاوربية ، ان علم
الرازي
الصفحه ٦٦ :
ترجمت عموما الى
اللغات الاوربية ، فانها لم تتعرض للضياع كثيرا ، كما كان الحال بالنسبة لسائر
الكتب
الصفحه ٧١ : الكاويات على نحو
استخدامها اليوم ، وانهم اول من وجه الفكر الى شكل الاظافر في المصدرووين ، ووصفوا
علاج
الصفحه ٩١ : السياسي مستشفى اسندت رئاسته الى ثابت بن سنان (٥).
٧ ـ ثم اسس امير الامراء التركي ابو
الحسين قبل موته في
الصفحه ١٠٤ :
هذا الانسان الى ان يوفر كل الشروط والضمانات التي تجعله يحصل على اعلى درجات الاطمينان
والثقة في من
الصفحه ١١٠ :
لازدهار العلوم ، ويتجه المتعلمون ـ في الاكثر ـ الى السطحية ، ثم الى الجهل الذي
يستتبع الكثير من التدليس
الصفحه ١١٣ :
من الابراء قبل ثبوت
الحق ، وانما هو من قبيل الاذن في الشيء ، المقتضى لعدم ثبوت الحق ، مضافا الى
الصفحه ١٢٢ : خبرات يمكن الاستفادة منها ، واذا
اقتصروا على ذلك ، ولم يتعدوه الى محاولة الدعوة الى عقائدهم ومذاهبهم
الصفحه ١٣٢ :
عن الصادق عليهالسلام : « كل ذي صناعة مضطر الى ثلاث خصال
يجتلب بها المكسب ، وهو ان يكون حاذقا
الصفحه ١٣٣ : الرفيع ،
بل هي اقرب الى النفس السبعية ، التي لا تعرف الا الاعتداء ، والظلم والشر ، بل هي
اكثر بشاعة وخطرا
الصفحه ١٣٤ : تصل بعد لديه الى درجة النجاح ، واما انه يعطيه دواءا
يعلم هو انه لا ينفعه ، ان لم يكن فيه الكثير من
الصفحه ١٣٩ : ظهرت صحته على سقمه ، فيعالج نفسه
فمات ، فأنا الى الله منه بريء (١).
وكتلك الروايات التي تؤكد على عدم