الصفحه ٢٥٢ :
مرنا ، وناعما وطريا ، يشبه الفرشاة المستعملة في هذا الايام الى حد بعيد ، فلا
يتعرض معه جدار السن ، ولا
الصفحه ٢٦٣ :
واذن فلا مجال بعد
لتلوث الطعام ، ثم وروده الى المعدة مصاحبا للجراثيم ، فيضر بها كما تقدم. اما
الصفحه ٣٦ : يشير
الى ذلك كما قلنا.
اما الدكتور فيليب حتى يقول : « انشأ
الطب العربي العلمي عن الطب السوري الفارسي
الصفحه ٦٣ :
و ( لوفان ) الى
اواسط القرن السابع عشر ، كما كان البرنامج الطبي في قينا سنة ١٥٢٠ م وفي فرنكفورت
الصفحه ٩٩ : والشامل ، والمطابق لكل مقتضيات واحوال هذا الانسان
ان لمن لم نقل : انه سيضع في كثير من الاحيان ما يؤدي الى
الصفحه ٢٠١ :
مظانها (١).
ونريد ان نشير هنا : الى ان هذه النصوص
ناظرة الى الكتمان الذي يكون من اجل الاعتماد
الصفحه ٢٥٧ : تحتاج
الى بيان : ان السواك في الحمام غير صحي ، لان السواك عبارة عن تنظيف الخلايا
والفجوات من الفضلات
الصفحه ٢٥٩ : ، مع الحرص على القيام
بعملية السواك حتى في حال الصوم ..
ونحن نشير هنا الى :
ان وفود الجراثيم الى
الصفحه ٢٩ : للالهة. ولاجل ذلك كان الطب من جملة اختصاصات الكهان عموماً
في تلك الازمنة (١).
وقد تقدمت الاشارة الى ان
الصفحه ٥٥ :
او انه ترجمه في زمن
مروان بن الحكم ، وبقى في خزائن الكتب حتى اخرجه ابن عبد العزيز الى الناس
الصفحه ٥٦ :
بن ماسويه ، ان
يترجمها من اليونانية الى العربية (١).
اما في زمن المأمون فقد بلغ هذا الامر
ذروته
الصفحه ٦٥ :
الحديثة (٢)
ويقول بروكلمان عن كتاب الزهراوي المنسوب الى الزهراء ضاحية في قرطبة ، والمتوفى
سنة ١٠٢٣
الصفحه ٦٨ : قد : « رحل الى الروم ، ومكث بها مدة
طويلة ، ولم يسعفه الدهر بما يروم ، فتنقل في المدارس حتى صار رئيس
الصفحه ٧٥ : .
امتحان الصيادلة :
ولقد كان الصيادلة كثارا ، وشاع الغش
منهم في الادوية ، فدعت الضرورة الى امتحانهم
الصفحه ١٠٣ :
الفقيه ... وغير الفقيه :
١ ـ اما وظيفة الفقيه فليست الا الكشف
عن الاحكام الالهية الثابتة