الصفحه ٢١٢ : وسلامه على عباده
الذين اصطفى ، محمد وآله الطاهرين.
الصفحه ٢٢٣ : مكنون. لا يمسه الا المطهرين »
(٦).
الى غير ذلك من الآيات التي تمدح التطهر
، وتحث عليه تصريحا ، او
الصفحه ٢٣٠ : الوضع
الطبيعي للاسنان ، ومرضها وموبوئيتها ، يؤدي في كثير من الاحيان الى امراض
ومضاعفات سيئة في كثير من
الصفحه ٢٣٤ : سمح الشارع حتى للصائم بأن
يستاك ، رغم قيام احتمال سبق شيء الى جوفه .. كما وسمح للمحرم بان يستاك ، وان
الصفحه ٢٤٢ : ،
ومتنوعة ، وما ذكرناه يشير الى اكثر ما تضمنته ان شاء الله تعالى ..
مجمل ما تقدم :
وقبل ان نتكلم
الصفحه ٢٤٤ : قلحا
مرغا .. ففي التاج ذو شعر مرغ اي متشعث يحتاج الى الدهن ، او دنس من كثرة الدهن ..
وراجع ايضا كشف
الصفحه ٢٤٦ : ، فان ذلك الشعر يعود
الى النمو من جديد .. وهذا ما يجعلنا ندرك بسهولة : ان السواك الذي يؤثر في سلامة
الصفحه ٢٤٧ : بوسوسة الصدر ، ويوجب شدة الفهم الى غير ذلك مما ورد في
الروايات عن اهل بيت العصمة صلوات الله وسلامه عليهم
الصفحه ٢٦١ : هذه ، ثم
يمضغ الكندر بعد سواكه ..
فقد ورد : ان الرضا عليهالسلام كان اذا صلى الفجر جلس في مصلاه الى
الصفحه ٢٦٤ : ملكى
المؤمن من ان يريا شيئا من الطعام في فيه وهو قائم يصلي (٥).
وعنه (ص) : والخلال يحببك الى
الصفحه ٢٦٦ : ترك الخلال :
وبعد هذا .. فقد تعدى الامر ذلك الى
التلويح بما يترتب على ترك الخلال من عواقب سيئة
الصفحه ٢٦٧ : ، والايمان مع صاحبه في الجنة (٣). وقد تقدم : ان الكعبة شكت الى الله ما
تلقاه من انفاس المشركين ، فأوحى الله
الصفحه ٢٦٩ :
وما ورد : من انه لاحرج من بلع ما يخرج
بواسطة الخلال (١)
فهو ناظر الى الحرج من حيث العقاب في الاخرة
الصفحه ٢٧٣ : لي العذر ن
وأن ينبهني الى ذلك ، وله منى جزيل الشكر والتقدير ، وخالص المحبة والعرفان ..
وفي الختام
الصفحه ٢٧٩ :
للصعدي
٤٦ ـ الجوهرة في تسب على وآله
للتلمساني البري
حاء
٤٧