الصفحه ٢٣١ : :
موقف المعصومين عليهمالسلام من السواك :
لقد اتبع النبي الاكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والائمة من
الصفحه ٢٣٤ : عنه بسهولة .. خصوصا .. وان جبرئيل ما زال يوصى
به النبي (ص) حتى خاف ان يجعله فريضة. فما احرانا اذن ان
الصفحه ٢٦٧ :
النصوص ، مثل ما روى عن الصادق عليهالسلام
: من ان الخلال يطيب الفم (١).
وعن النبي (ص) : تخللو على اثر
الصفحه ٢٦ :
تذكير :
اننا نرى : انه لابد من اعتماد التاريخ
الهجري اساسا لضبط الوقائع والاحداث لان النبي
الصفحه ٣٧ : يظهر من مراجعة المصادر الاتية.
(٥) بأمر من النبي (ص).
(٦) مسند احمد ج ٥ ص
٢٣ ، وسنن ابي داود
الصفحه ٥١ : المعصومين :
نعم ... لابد من التوفر الكامل على
دراسة الثروة الطبية الهائلة ، التي اتحفنا بها النبي
الصفحه ٦٨ : بفضل تقلصات عضلية الرحم (٣) ».
وقد فاته ان الحقيقة هي : ان الامام الصادق
عليهالسلام هو اول من
نبه
الصفحه ٧٣ : الدولة ابن التلميذ ، المتوفى
ببغداد سنة ٥٦٠ هـ (٥).
وفي حقل النبات لابد وان نذكر هنا ابن
البيطار الذي
الصفحه ٨٨ :
الى خيمة رفيدة ، او
كعيبة بنت سعيد : التي كانت في مسجد النبي (ص) تداوى فيها الجرحى.
وما ذكر يدل
الصفحه ١٠٨ : (٤).
وعن ابن عباس : ان النبي (ص) احتجم
واعطى الحجام اجره (٥).
والروايات الدالة على جواز اخذ الحجام للاجرة
الصفحه ١٧٦ : ء ، ويداوين الجرحى (٥).
وعن ربيع بنت معوذ : كنا مع النبي (ص)
نسقى ونداوى الجرحى ، ونرد القتلى (٦).
وعن حشرج
الصفحه ١٧٧ : ء تشهدن مع
النبي (ص) المشاهد ، ويسقين الماء ويداوين الجرحى (٣). ومثل ذلك عن مالك في العتيبة (٤).
وسئل
الصفحه ١٨٠ : الكوفة ان تنظر الى الجارية : أبكر هي ، أم ثيب (١) ، وروى مثله عن النبي (ص) (٢) الاّ ان يقال : ان ذلك انما
الصفحه ١٨١ : اضطرت اليه
فليعالجها ان شاءت (٣).
٣ ـ ويقال : ان الشمردل قال للنبي (ص) :
اني كنت اتطبب فما يحل لي
الصفحه ١٩١ : .
حد القصد الى عيادة المريض :
ولربما يمكن ان يقال : ان قول النبي صلىاللهعليهوآله لعلي