الصفحه ٤٩ :
الطب في القرن الاول الهجري :
قد اشرنا فيما سبق الى انه قد كان في
زمن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٢ :
الاستفادة من خبرات غير المسلمين ؛
وبعد ... فان الحكمة ضالة المؤمن ،
اينما وجدها اخذها
الصفحه ١٧٠ : اهل البلاء ؛ فان ذلك
يحزنهم (١).
وفي نص آخر عن النبي (ص) : اقلوا النظر
الى اهل البلاء .. او : لا
الصفحه ١٩٤ :
ثلاثة ايام ، فلما
ظهر منه ان عيادته في كل يوم افضل استثنى من ذلك حالة وجوب المرض ، ولا يخفى بعد
الصفحه ٢٥٥ :
وعن النبي (ص) : اكتحلوا وتراً ،
واستاكوا عرضاً (١)
.. وكان (ص) اذا اذا استاك استاك عرضا (٢).
وكان
الصفحه ٤٦ : ، واحد الواجبات التي لا مجال للتساهل فيها.
كما ان من يراجع كلام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٢ : بعدة طرق .. (١)
وعن النبي (ص) : أنه كان يستاك بالاراك
، أمره بذلك جبرئيل(٢)
وفي ما كتبه الرضا
الصفحه ١٩٣ :
وفي نص آخر عن النبي (ص) : اغبوا في
العيادة واربعوا الا ان يكون مغلوبا (١).
فالمراد من هذه
الصفحه ٥٢ : رأينا : ان المسلمين الذين عاصروا النبي صلىاللهعليهوآله ، والائمة عليهمالسلام ... لا يهتمون ـ حتى
الصفحه ١٣٢ : بعمله ، مؤديا للامانة فيه ، مستميلا لمن
استعمله (١)
».
وقد لوحظ : ان النبي (ص) يتحرى لمعالجة
بعض من
الصفحه ١٥٤ :
المستشفيات النموذجية :
وبعد .. فانه اذا كانت خدمة المريض ،
والقيام بشؤونه يوجبان الاجر الجميل
الصفحه ١٦٣ :
بخدمته ، او يسعى لعيادته. كما سنشير اليه ان شاء الله تعالى ...
٣ ـ وبعد هذا ... فلا بد من توفير عنصر
الصفحه ١٦٥ : ان شاء الله.
٦ ـ وبعد .. فقد ورد في الروايات
التأكيد الشديد على النظافة ، واعتبرت من الايمان
الصفحه ٢٥٤ : ، ولهذا ينصح الاطباء بوضعها في الماء والملح بعد تنظيف الاسنان
بها ، ليقضى بواسطة ذلك على الجراثيم العالقة
الصفحه ٢٦٢ : يؤتى بخريطة فيها مساويك ، فيستاك بها واحدا بعد
واحد ، ثم يؤتى بكندر الخ ..
وهذا يعكس رغبة النبي