الصفحه ١٠٤ : يفترض فيه ان يكون قائداً ومعلما ومرشدا له في هذا السبيل ... سواء
من الناحية العلمية ، اوالسلوكية ، او
الصفحه ١٣١ : ، فليس له ان يتصدى للنظر في امراض القلب ، وكذا العكس ، لانه جاهل في حقيقة
الامراض التي تعرض من هذه الجهة
الصفحه ٢٣٠ : اجهزة الجسم .. ولسوف يتضح ذلك بعض الشيء في ما يأتي ان
شاء الله تعالى ..
ومن هنا .. ومن اجل امور هامة
الصفحه ٢٤٤ : ، وازهى حلة .. لان جمال المظهر يؤثر في اجتذاب الاخرين اليه ، ومحبتهم له ،
بل ويؤثر حتى في روحه هو ونفسه
الصفحه ٢٦٢ :
السواك : والتلوثات الخارجية :
لقد ورد عن الصادق عليهالسلام : ان رسول الله (ص) كان اذا صلى
الصفحه ١١٣ :
من الابراء قبل ثبوت
الحق ، وانما هو من قبيل الاذن في الشيء ، المقتضى لعدم ثبوت الحق ، مضافا الى
الصفحه ١٥٤ : ، والثواب الجزيل ، حيث كان قريبا من الله ،
مستجاب الدعاء ؛ فلا بد وان يكون في محيط يتناسب مع حالته المتميزة
الصفحه ٢٤٥ :
والقلح : صفرة في الاسنان .. ولاشك في
ان بياضها افضل من صفرتها او خضرتها ؛ واكثر قبولا لدى الاخرين
الصفحه ٣٩ : المعالجات التي كانت معروفة آنذاك ... وليس
لدينا ما يدل على براعة ما ، له في سائر فروع الطب وفنونه
الصفحه ١٠٣ : ، وانما هو يكشف عنها
، او يطبق القاعدة على موردها.
٢ ـ هذا ... ولا شك في ان الفطرة والعقل
والعقلا
الصفحه ١٢٧ : آلامه سبيلا ..
وانما هو يتجه باماله وتوقعاته الى ذلك
الذي امره الله بمراجعته في حالات كهذه ، الا وهو
الصفحه ١٤١ : له.
وبعد ... فقد تقدم في نصائح الاهوازي
قوله : « على الطبيب ان يجد في معالجة المرضى ، وحسن تدبيرهم
الصفحه ١ : بن
الليث الصفار ، مؤسس الدولة الصفارية منذ سنة ( ٢٤٧ ه ) كانت له حرب طاحنة مع جيش
الدولة العباسية في
الصفحه ٢ :
الإمام عليهالسلام ، فإنّه فشل في الوصول إلى الأهداف
المهمة التي يبتغيها ، ولعلّ تلك الصلاة الخاصة
الصفحه ١٠ : بن
الليث الصفار ، مؤسس الدولة الصفارية منذ سنة ( ٢٤٧ ه ) كانت له حرب طاحنة مع جيش
الدولة العباسية في