الصفحه ١٤٩ : .
٨ ـ ملاحظة كونه في اي فصل من فصول
السنة.
٩ ـ النظر في امكان المعالجة لتلك العلة
، او تخفيفها ، ام لا يمكن
الصفحه ١٢٩ : بيان ولا الى اقامة برهان ، فان الوجوب الشرعي الكفائي ،
او العيني احيانا ، لم يلاحظ فيه الغنى دون الفقير
الصفحه ١٧٧ : ابن عباس في جواب نجدة الحروري :
كتبت اليّ تسألني : هل كان رسول الله (ص) يغزو بالنساء؟ وقد كان يغزو بهن
الصفحه ١١٤ :
له بسبب تفريطه
وتقصيره في اداء مهمته ، كما اشرنا اليه سابقا. وقد اشار الى ما ذكرناه ايضا في
الصفحه ٢٦٧ : ، والايمان مع صاحبه في الجنة (٣). وقد تقدم : ان الكعبة شكت الى الله ما
تلقاه من انفاس المشركين ، فأوحى الله
الصفحه ٢٠٦ :
وفي معناه غيره (١).
فانه اذا كان المريض يريد ذلك ، فان
الاستجابة له يكون فيها تقرب الى الله
الصفحه ٢٣٤ : نقتدي بالمرسلين من اجل
هدايتنا ، ونهتدي بهديهم ، حيث انهم لم يرسلهم الله الا من اجلنا ، وبما فيه
مصلحتنا
الصفحه ٢٧٢ : اعداده له
ايضا (٣).
كلمة اخيرة هنا :
وهكذا .. يتضح اخيرا : ان السواك
والخلال يؤثران في مظهر الانسان
الصفحه ٢٧١ : (٣).
وكان رسول الله (ص) يتخلل بكل ما اصاب
ما خلا الخوص والقصب (٤).
وفي رواية : من تخلل بالقصب لم تقض له
الصفحه ٣٥ : ، فيقول وجدي يقصد
بذلك : الطب في فترة ما قبل الاسلام ؛ فيمكن ان يكون له وجه ... وان كنا نرجح :
انه ليس الا
الصفحه ١٩٣ :
وفي نص آخر عن النبي (ص) : اغبوا في
العيادة واربعوا الا ان يكون مغلوبا (١).
فالمراد من هذه
الصفحه ٨٢ : قد احصوا اطباء
بغداد وحدها في زمن المقتدر بالله سنة ٣٠٩ وامتحنوهم ؛ فأجيز منهم (٨٦٠) طبيبا ،
فأعطوهم
الصفحه ١٩٨ :
٦ ـ وجع العين .. فقد ورد عن الصادق (ع)
: لا عيادة في وجع العين (١).
ولكن قد ورد : ان رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : التي لا تزال رهن الابهام والغموض ان شاء
الله تعالى ..
لزوم لفظ ما يخرج بالخلال
هذا .. وقد ورد في
الصفحه ٨٨ :
الى خيمة رفيدة ، او
كعيبة بنت سعيد : التي كانت في مسجد النبي (ص) تداوى فيها الجرحى.
وما ذكر يدل