الصفحه ٧٩ :
دراسة الطب عند المسلمين
لقد كان الاطباء يلقون محاضراتهم الطبية
على طلابهم في المستشفيات
الصفحه ٢٦٩ :
وما ورد : من انه لاحرج من بلع ما يخرج
بواسطة الخلال (١)
فهو ناظر الى الحرج من حيث العقاب في الاخرة
الصفحه ٤٨ :
اليهم ، ولا يعتمدون
في تنفيذ مآربهم السياسية ـ كتصفية خصومهم (١)
ـ الا عليهم.
رغم وجود
الصفحه ٣٢ :
الطبية قبل المسيح
بثلاثة آلاف عام ، وينسبون الى الملك ( هوانج تي ) كتابا في الطب الفه ـ حوالي سنة
الصفحه ٤٦ :
الطب في الصدر الاول الاسلامي :
لقد اشرنا فيما سبق الى : ان الاسلام
يعتبر الطب وظيفة شرعية
الصفحه ٤٧ : الدولة العباسية ، التي جاءت بعد
انتهاء الحكم الاموي ، الذي ساهم في اشباع الرغبة في الحكم والتسلط ، وبدأ
الصفحه ٧١ : ( البنج ) في
الطب ... وهم اول من استخدم الخلال ... وقد وجد محققوا الافرنج ان العرب (٢) اول من استخدم
الصفحه ٨٤ : موافقة لاصول حفظ الصحة ، وكانت احسن من المستشفيات الموجودة
في هذه الايام. وقضية الرازي حينما اراد ان
الصفحه ٧٠ :
قرون ، وقد اخذ جميع
مؤلفي الغرب بهذا الرأي في مؤلفاتهم الحديثة سيما في مؤسسة ( روكفلر ) معترفين
الصفحه ٢٦٣ :
السواك بعد الطعام ، فقد استغنى الاسلام عن النص عليه بسبب تشريعه السواك في فترات
كثيرة ، طيلة اليوم والليل
الصفحه ١٠٢ :
اولا : شؤونه الثابتة التي لايطرأ عليها
تغيير ولا تبديل في اي من الظروف والاحوال ، فوضع لها قوانين
الصفحه ١٤٠ : كالصابون
للثوب ، ينقيه ، ولكن يخلقه (٢).
واما شرب الدواء من غير علة ، فلا ريب
في انه غير صالح ، وانه
الصفحه ١٥٥ :
المطلوب توفرها في
محل السكنى والمنازل .. ونستطيع ان نفهم من التأمل في الحكمة في اعتبارها
الصفحه ١٥٦ :
٥ ـ ان يكون كثير العشب والاشجار ، بحيث
لا يقع النظر فيه الا على الخضرة (١)
..
٦ ـ ان لا يكون في
الصفحه ١٧٩ :
وأما بالنسبة لأم ورقة ، فانه لم يظهر
لنا الوجه في منعها ، ولعله لخصوصية ترتبط بها ، لا لأجل ان ذلك