الصفحه ٢٣٩ :
في لحاف ؛ فكيف
بالسواك الذي لايعدو عن ان يكون عملية تطهر وتنظف ، تستبطن معها الوقاية من امراض
الصفحه ٢٥٠ :
السواك يشهي الطعام :
كما ان من الواضح : ان موبوئية الفم ،
وكثرة الجراثيم فيه تقلل من اشتها
الصفحه ٥٢ : ان ذلك التوجيه والتحريض لم يكن له الاثر المرجو والمطلوب ، حيث
نجد : انهم ـ مع ذلك ـ كانوا يكتفون منه
الصفحه ٢٣٣ : (١).
وأما امرهم عليهمالسلام بالسواك ، وحثهم عليه بالقول .. فكثير
جدا ايضا ويمكن تقسيم النصوص التي وردت في
الصفحه ٢٠٧ :
وفهم الشهيد رحمهالله : ان وضع اليد على ذراعه هو حال الدعاء
له (١).
ولكن قد ورد عن أمير
الصفحه ٢٢٥ :
نشير في المواضع
المختلفة الى رشحات منه ان شاء الله تعالى ..
ولنبدأ الان في البحث حول السواك
الصفحه ١٣٩ :
أمكن ان لا يتداوى
الانسان كلما كان ذلك اصلح له ... وذلك مثل ماروى عن ابي عبد الله عليهالسلام : من
الصفحه ٢٢ :
الباحثون فيما اعلم
ـ فقد امتثلت امره ، شاكراً له ثقته بي ، وارجو من الله تعالى ان ينفع بما كتبت
الصفحه ٧ : ................................................................ ٩٣
اُمّه رضي الله تعالى
عنها .................................................... ٩٣
ولادته
الصفحه ١٦ : ................................................................ ٩٣
اُمّه رضي الله تعالى
عنها .................................................... ٩٣
ولادته
الصفحه ٩١ :
٣ ـ ثم انشأ بدر ، مولى المعتضد مستشفى
في بغداد (١).
٤ ـ وفي سنة ٣٠٢ هـ انشأ الوزير علي بن
عيسى
الصفحه ١٧٥ : ذلك ، اذ من
القريب جداً : ان يكون ذلك قد انغرس في اذهان الناس بسبب فتاوى العلماء على مر
العصور ، من
الصفحه ٢٤٨ :
ان الجراثيم والميكروبات المتكونة في
تجاويف الاسنان من فضلات الطعام المتخلفة فيها ، والوافدة من
الصفحه ٨٣ :
وكان لدى المسلمين دار للمجانين ،
وصيدليات تعطي الدواء مجانا في ايام معينة ، وكان الاطباء يذهبون مع
الصفحه ٢٦٠ :
كثير من انواع
الميكروبات ـ (١)
الا انه في غير هذه الحالة يمثل الدرع الواقي والغطاء الطبيعي لها