الصفحه ٢٢١ :
النظافة في مجالها العام :
لقد اهتم الاسلام بالنظافة الجسدية
اهتماما بالغا ، يفوق حد التصور
الصفحه ٢٣١ : امر به الاسلام في نطاق
اهتمامه بالاسنان ، مما له اثر كبير على صحتها وسلامتها هو :
« السواك ». اي
الصفحه ٢٥٧ :
حيوية فيه ..
وهذا .. ما يفسر لنا ما ورد عن ابي عبد
الله عليهالسلام في حديث :
واياك والسواك
الصفحه ١٩٤ :
ثلاثة ايام ، فلما
ظهر منه ان عيادته في كل يوم افضل استثنى من ذلك حالة وجوب المرض ، ولا يخفى بعد
الصفحه ٢٥٤ : المادة ، واضافتها الى معاجين الاسنان » (١).
أما الفرشاة ، فليس فيها هذه المادة
القاتلة للجراثيم
الصفحه ٣١ : عندهم
بيد رجال الدين ، وقد وجد في التلمود بعض ما يرتبط بالطب (٢).
ولكن ليعلم : ان التلمود ليس له من
الصفحه ٣٣ : الحضيض على اثر بعض اعماله الجراحية ،
ثم عاد فدخلها من العلماء اليونانيين من كان له اثر كبير في نشر هذا
الصفحه ٦٠ :
تجاهلهما ...
يكفى ان نذكر : اننا نلاحظ : انهم
يترجمون الزهراوي الذي اعتمد عليه الاوروبيون في الطب
الصفحه ١٠٠ : تكامل الانسان في
انسانيته ، وفي قربه من الله تعالى ، والفوز برضاه.
وبديهي : انه كلما كانت النظم ادق
الصفحه ١٠٥ :
لاحكام الشرعية
باستمرار ، لان ذلك يؤثر في احيان كثيرة على مواقفهم وتصرفاتهم بشكل عام ...
الطب
الصفحه ١٢٨ :
وعلى هذا ... فقد كانت مسؤوليات
ومواصفات الطبيب في نفسه ، وبالنسبة لعلاقته بمن يفترض فيه ان يعالجه
الصفحه ١٣٢ : :
وعدا عن ان النصح ، والاجتهاد ، وتقوى
الله وظائف انسانية واخلاقية ، فانها وظيفة شرعية ايضا ـ وخصوصا في
الصفحه ٢٤٢ : ، ويستغنى عن الفقر ..
والحديث طويل ، وما ذكرناه منه منقول بالمعنى (٢).
ونصوص الاحاديث في هذا المجال كثيرة
الصفحه ٢٤٧ : بوسوسة الصدر ، ويوجب شدة الفهم الى غير ذلك مما ورد في
الروايات عن اهل بيت العصمة صلوات الله وسلامه عليهم
الصفحه ١٧٣ : :
١ ـ اننا نجد في التاريخ : انهم يذكرون
: ان عددا النساء كن يداوين المرضى والجرحى ، كما سنرى ان شاء الله