الصفحه ١٢١ : يقبل من طالب العلم الطبي : ان يجعل نفسه حقل تجارب ، ولا سيما في
الموارد التي يحتمل فيها الضرر احتمالا
الصفحه ١٢٢ : القضية ، فانها بنفسها تعبر عن نفسها ، ومن اراد
الاطلاع على بعض ما يمكن ان يقال في ذلك ، فليراجع كتابنا
الصفحه ١٢٨ :
وعلى هذا ... فقد كانت مسؤوليات
ومواصفات الطبيب في نفسه ، وبالنسبة لعلاقته بمن يفترض فيه ان يعالجه
الصفحه ١٣٧ : ء النظرة
(١) ».
وجاء في قسم ابقراط : « واحفظ نفسي في
تدبيري على الزكاة والطهارة » الى ان قال : « وكل
الصفحه ١٣٩ : ظهرت صحته على سقمه ، فيعالج نفسه
فمات ، فأنا الى الله منه بريء (١).
وكتلك الروايات التي تؤكد على عدم
الصفحه ١٤٣ : (ص) ،
وطب الصادق ص ١٦ عن الدعائم ، ومستدك الحاكم ، ج ١ ص ٣٥٠ و ٤١٠ ، وتلخيصه للذهبي
بهامش نفس الصفحة ، وكنز
الصفحه ١٤٥ : ولا الشرع
بالاقدام عليها لم يجز له ذلك ، والاّ جاز. وكذا الحال بالنسبة للمريض نفسه ، فانه
يجوز له
الصفحه ١٤٧ : نفسه (٤)
» ..
الثانية
: كتمان اسرار الطب عمن يمكن ان يسيء استعمالها .. وقد روى عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٥٠ : ... الامر الذي يمكنه من العودة الى
مجال الحياة والنشاط فيها ، وخدمة نفسه ومجتمعه على مختلف الاصعدة.
الا
الصفحه ١٥٨ :
يبعث البهجة
والارتياح في النفس.
٧ ـ ان يكون فيه مسجد (١) ، وان تكون بقعة المسجد سهلة الموطى
الصفحه ١٦٢ : رحمة
الهية ، وكرامة ربانية ، ومن موجبات زكاة النفس ، والطهارة من الذنوب ، كما صرحت
به الروايات الكثيرة
الصفحه ١٦٥ :
كما ان الراحة النفسية للمريض تحتم سعة
غرفته ، وسعة الساحة التي يشرف عليها ، هذا عدا عن ان الحث على
الصفحه ١٦٦ : ذلك يمس سلامة المريض النفسية ، هذا عدا عما له من آثار جسدية ايضا
بملاحظة : ان التساهل والاهمال في هذا
الصفحه ١٦٧ :
واضح ؛ فعدا عن ان
النظر الى الخضرة من شأنه ان يبعث البهجة والارتياح في النفس ، ويجلو البصر .. فان
الصفحه ١٦٨ : :
١ ـ ان على الممرض ان لا يزعج المريض
ولا يغيظه ، بل يحافظ على مشاعره ، ويهتم براحته النفسية بكل ما اوتي من