الصفحه ٣٢ : سيما الجراحية (٢).
وكان الطب موجودا لدى اليونان قبل
ابقراط ، لانه هو نفسه ينقل عن مؤلفات سابقة
الصفحه ٣٦ : جداً.
اما جامعة جنديشابور نفسها ؛ فقد انتقل
الطب اليها على يد الرومان ، الذين تلقوا معارفهم عن
الصفحه ٤٦ : ... وانما
كانت طموحاتهم وتوجهاتهم منصبة على مجالات اخرى ، تتناسب مع ما كانوا يعانونه من
تأثرات وتغيرات نفسية
الصفحه ٥٣ : على اختلاف اجناسهم الى الاسلام نفسه ، واعتباره العامل الرئيس في تفجير
الطاقات ، وتحقيق الطموحات.
بل
الصفحه ٥٥ : روما من جلب له الكتب الخطية الطبية ... كما
انه هو نفسه قد جلب معه مخطوطات من انقرة ، وعمورية وغيرها من
الصفحه ٥٧ : المسلمين ... واكثرهم من نفس اولئك الذين كانوا
يهتمون بالترجمة الى اللغة العربية ...
وقد اشتهر في ذلك
الصفحه ٦٨ : العباس « اشارة الى وجود الحركة الدموية الشعرية ، والى ان الطفل
عند الولادة لا يخرج من تلقاء نفسه ، بل
الصفحه ٧٠ : لذلك فيما نعلم ..
كما ان ما ذكره ابن سينا عن مرض السل ،
ومرض آسم ( وهو الربو ) هو نفس ما توصل اليه
الصفحه ٧٥ : تكن
معروفة للقدماء ، وهي من مكتشفات ابن سينا نفسه ، والقسم المربوط بالنباتات الطبية
المستعملة في امراض
الصفحه ٩٩ : (١) ، ليكون ذلك موعظة له في نفسه ، وعبرة
لغيره.
____________
(١) فان من سن سنة
حسنة كان له اجرها واجر من
الصفحه ١٠٤ : ،
الذي بنى نفسه من الداخل قبل الظاهر ، والذي يكون ظاهره انعاكسا لباطنه .. الرجل
الذي يملك اعظم المهارات
الصفحه ١٠٧ : الانسان ...
٣ ـ وهو بالتالي رسالة اخلاقية ..
لامجال للمراء او التشكيك فيها ، حيث تعبر عن سمو وكمال نفسي
الصفحه ١١٢ : ، وقصار
الجمل ج ١ ص ٤٠٤ ، والمسالك ، كتاب الديات ، في موجبات الضمان. والشرايع نفس البحث
ج ٤ ص ٢٤٩ والرياض
الصفحه ١١٥ : الطبيب
الحاذق البراءة من ولي المريض ، اذا كان المريض صبيا او مجنونا ، او من المريض
نفسه ، اذا اراد ان
الصفحه ١٢٠ : ذلك دليل على الطيش ، ولا متباطئا ، لانه يدل على فتور
النفس.
واذا دعى الى المريض ، فليقعد متربعا