الصفحه ١٣٨ : (١) ».
وقد تقدمت مواصفات طالب العلم الطبي في
الفصل السابق ، فلا نعيد.
الدواء ... والعلاج :
واما بالنسبة
الصفحه ١٤٢ :
بالعلاج الذي يقدم على تجويزه له ، وبالدواء الذي يفترض في المريض ان يتجرعه ،
ويساعد بالتالي على نجاح العلاج
الصفحه ١٨٢ : توقف العلاج على النظر دون
اللمس ، او اللمس دون النظر ، يجب الاقتصار على ما اضطر اليه ، فلا يجوز الاخر
الصفحه ٢٤٤ : الاسنان :
ان كثيرا مما تقدم قد يكون مما لا يزال
العلم عاجزا عن كشف مدى ارتباطه بالسواك ، وارتباط السواك
الصفحه ٢٤٧ :
لها سبباً قريبا
معقولا .. مع انها قد تكون ناشئة عن موبوئية الفم والاسنان احياناً كثيرة .. حتى
اذا
الصفحه ٢٤٩ : الانسان نتيجة لموبوئية الاسنان ، ومنها
امراض المعدة ، حيث ان السواك « يصح المعدة » كما تقدم ، هذا عدا عن
الصفحه ٢٥٠ : الامور الثابتة علميا : ان
تنظيف الاسنان يدفع الانسان الى الطعام ، ويزيد من الكميات التي يتناولها منه الى
الصفحه ٢٥٢ : معاجين ،
ولا كان يخطر في بالهم ، او يمر في مخيلتهم ان يحتاج تنظيف الاسنان الى مواد
كيمياوية من نوع معين
الصفحه ٢٦٠ : التنفس وغيره. ويقول البعض : « ان تدفق اللعاب
باستمرار في الفم عامل مهم في منع اصابة الاسنان بالتسوس
الصفحه ٢٦٣ : الفضلات المتخلفة
في تجاويف الاسنان بالمضمضة بل ربما يعسر اخراجها بواسطة السواك ايضا .. فتمس
الحاجة الى
الصفحه ٣٢ : المسمى ( بنتاو ) كنز المادة
الطبية ، وفيه (١١٠٠) مادة يسرد خصائصها العلاجية.
وصناعة الطب عندهم حرة
الصفحه ٣٤ : امرهم يقوى في العلم ، ويتزايدون فيه ، ويرتبون قوانين العلاج على مقتضى
امزجة بلدانهم حتى برزوا في الفضائل
الصفحه ٣٩ : ...
٢ ـ الحارث بن كلدة ، بن عمرو ، بن علاج
: قال ابو عمر : توفي في اول الاسلام : ولم يصح اسلامه. وتعلم الطب من
الصفحه ٤٦ : ، والائمة عليهمالسلام ، وما وصل الينا من كلام لهم في الطب
والعلاج ، وهو ثروة كبيرة جدا ، لا تتناسب مع ما
الصفحه ٧١ : الكاويات على نحو
استخدامها اليوم ، وانهم اول من وجه الفكر الى شكل الاظافر في المصدرووين ، ووصفوا
علاج