الصفحه ٢٥١ :
ان من الواضح : ان مجرد اخراج الفضلات
من تجاويف الاسنان ، وان كان في حد ذاته مفيداً .. الا انه اذا
الصفحه ٢٩ : ، لاعتقادهم ان الامراض من الالهة ، فلا تشفيها الا التوسلات لها ،
فكانوا يلجأون الى الكهنة لقربهم منها
الصفحه ٣٥ : ، فيقول وجدي يقصد
بذلك : الطب في فترة ما قبل الاسلام ؛ فيمكن ان يكون له وجه ... وان كنا نرجح :
انه ليس الا
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوآله
ـ باستثناء علي عليهالسلام
ـ الذين كانوا غير مستعدين للاستعانة بغير العرب الا بالمقدار الذي يرفع
الصفحه ٤٧ : كانوا يطمئنون الا
__________________
(١) تاريخ التمدن
الاسلامي ، المجلد الثاني ص ٢٠٠ عن طبقات
الصفحه ٥٨ : الحرير الاسود (٣) نعم .. هكذا اصبح الناس
__________________
(١) لانعرف عن هذا
الرجل الا ما ذكره عنه
الصفحه ٧٠ : احدثوا في الطب آراء
جديدة ، تخالف آراء القدماء في تدبير الامراض ، وان لم يصلنا الا خبر القليل منها
، مثل
الصفحه ٩٧ :
بهم ، لا يريد لهم الا الخير والسعادة ، والصلاح ، كما قال تعالى : « هو الذي ينزل على
عبده آيات بينات
الصفحه ١٠٤ : غيرها من النواحي ، التي لها مساس بالمهمة
التي يريده لاجلها ...
وليس ذلك الا الرجل المجتهد العادل
الصفحه ١١٢ : وليه ، والا فهو له ضامن » (٣).
وضعف سندها منجبر بعمل المشهور. بل ادعى
عليه الاجماع (٤).
وليس هذا
الصفحه ١١٩ : (١) وفي طبعه
جيدا ،
__________________
(١) هذا الشرط لا
معنى له اسلامياً ، الا اذا كان العبد لا
الصفحه ١٢٠ : بالنسبة للطبيب
... فيبقى استحباب قص اظافيره على النحو الكامل بلا معارض ... الا اذا كانت طبيعة
عمله تستدعي
الصفحه ١٣٧ : النظر للسيدة ، ام للخادمة ،
ولا يدخل الى منازلهن الا للمداواة » وقال : « وعليه ان يكون رحيماً ، برى
الصفحه ١٣٨ : قبل ان يقدم عليه فلا يجوّز له الافطار او الصلاة من جلوس مثلا لاسباب
تافهة لا تقتضي ذلك الا اذا احتمل
الصفحه ١٤٦ : بظل عرش الله يوم القيامة ، يوم لاظل الا ظله (١).
وعن عبدالله بن سنان قال : قلت له :
عورة المؤمن على