الصفحه ٢١٧ : : لا خير في
الحياة الا مع الصحة .. (٢)
وقد تقدم : ان الاسلام قد اعتبر العلم
علمين : علم الاديان
الصفحه ٢٥٣ : ، ويذهب
بالحفر ، وهي سواكي ، وسواك الانبياء قبلي (٢).
اما بالنسبة لعود الزيتون الذي لم نجده
الا في هذا
الصفحه ١٤٥ : ولا الشرع
بالاقدام عليها لم يجز له ذلك ، والاّ جاز. وكذا الحال بالنسبة للمريض نفسه ، فانه
يجوز له
الصفحه ١٤٨ :
وفي البحار ج ٢ روايات متعددة يستفاد
منها هذا المعنى.
وواضح ان من يسيىء استعمال العلم ليس
ممن
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
(١) البحار ج ٨١ ص
٢٢٧ عن الدروس.
(٢) قرب الاسناد ص ٨
وسفينة البحار ج ٢ ص ٢٨٥ والكافي ج ٣ ص ١١٩ والوسائل
الصفحه ٢١٠ : ..
__________________
(١) الطب النبوي
لابن القيم ص ٩٢.
(٢) البحار ج ٨١ ص
٢٢٥ عن كنز الكراجكي. وسفينة البحار ج ٢ ص ٢٨٥ ومستدرك
الصفحه ٢٧١ : ..
__________________
(١) البحار ج ٦٦ ص
٤٤٢ و ٤٤٣ عن الدعائم ج ٢ ص ١٢٠ / ١٢١ وعن الدروس ومكارم الاخلاق ص ١٥٣ عن الفقيه
، ومستدرك
الصفحه ٢٣٢ : والبخاري نشر دار الفكر ج ١ ص ٦٦ وسنن
ابي داود ج ١ ص ١٥.
(٢) البحار ج ٧٦ ص
٢٠٢ و ٢٠٣ وفي هامشه عن مكارم
الصفحه ٢٤١ : : أن النشرة في عشرة أشياء ، وعدّ منها
السواك (٦).
__________________
(١) ثواب الاعمال ص
٣٤ والبحار
الصفحه ٢٦٤ : ص
١٥٣ والبحار ج ٦٦ ص ٤٣٦ و ٤٣٢ عنه وعن الدعائم والشهاب وفي الهامش عن الدعائم ج ٢
ص ١٢٠ / ١٢١ ومستدرك
الصفحه ٤٨ :
اليهم ، ولا يعتمدون
في تنفيذ مآربهم السياسية ـ كتصفية خصومهم (١)
ـ الا عليهم.
رغم وجود
الصفحه ٩٨ : يقوم
بدنه الا به » (١).
وروى بأسانيد عن الرضا عليهالسلام ، انه قال : « وجدنا : ان ما احل الله
ففيه
الصفحه ١٢٧ : آلامه سبيلا ..
وانما هو يتجه باماله وتوقعاته الى ذلك
الذي امره الله بمراجعته في حالات كهذه ، الا وهو
الصفحه ١٢٨ : لا محالة ، لان جارحه
اراد فساده ، وهذا لم يرد صلاحه كما تقدم.
فالسلبية هنا لا تعنى الا اتخاذ
الصفحه ١٣٤ : الحاجة ، وان يلتزم هو بالتوصيات قبل ان
يطلب من غيره الالتزام بها.
والا ... فانه اذا لم يستطع ان يعالج