الصفحه ٣١ : بهذا المرض وشفى ،
اعلمهم بسبب شفائه فيكتبون ذلك ... الخ.
ويوجد في قانون حمورابي الاشوري ، الذي
حكم
الصفحه ٤١ :
ادركن الاسلام ، كن يزاولن مداواة الجرحى ، وتمريض المرضى. ونعتقد : ان مهمتهن هذه
كانت الى التمريض اقرب
الصفحه ٥٠ : خيمة في مسجد الرسول لمداواة المرضى والجرحى ،
وامرأة من عذرة ، وليلى الغفارية ، وام سليم وام عطية
الصفحه ٦٩ : : « لقد امتاز
الرئيس ابن سينا على ابقراط وارسطو وجالينوس بدقته في مناقشة الحالات المرضية ،
ومهارته في فن
الصفحه ٨٣ : المزورات ويعالجوا
من فيها من المرضى.
ووقع اليه توقيعا آخر ، يأمره بانفاذ
متطببين ، وخزانة من الادوية
الصفحه ١٢٣ : معالجة المرضى ، ولا افرق بين
غنيهم وفقيرهم ، ولا اغش ، ولا اتساهل في ذلك ، وان اعاملهم بالاخلاق الاسلامية
الصفحه ١٢٨ : الموقف
المضاد ، لانها تعنى فسح المجال لفتك المرض بصاحبه ، والتغلب على سائر ما يملكه من
قدرات ومناعات
الصفحه ١٣٠ : اعظم واكبر.
وقال علي بن العباس : ان على الطبيب : «
ان يجد في معالجة المرضى ، ولا سيما الفقراء منهم
الصفحه ١٣٣ : راحة المرضى ، فهو اذن بأمس
الحاجة الى هذه التقوى : حتى لا يفرط فيما جعله الله مسؤولا عنه.
٣ ـ وبعد
الصفحه ١٣٤ :
الطبيب ان يجد في
معالجة المرضى ، وحسن تدبيرهم ، ومعالجتهم ، سواء بالغذاء او بالدوا
الصفحه ١٣٧ : المنازل التي ادخلها ، انما ادخل
اليها لمنفعة المرضى ، وانا بحال خارجة عن كل جور وظلم ، وفساد ارادي مقصود
الصفحه ١٤٠ :
والتي تقول : لا يتداوى المسلم حتى يغلب
مرضه على صحته (١).
والتي تقول : شرب الدواء للجسد
الصفحه ١٤٣ : قد بدأت تتغلب على عوامل المرض فيه ... واذن ... فلا بد
من تلبية حاجة الجسد هذه ، وعدم منعه عما يتطلبه
الصفحه ١٥٤ : هذه ..
ومن الجهة الاخرى .. فانه اذا كان المرض
يجعل لدى المريض قابلية التفاعل ببعض التلوثات
الصفحه ١٥٥ :
ومطلوبيتها : ان توفرها في المستشفى الذي يعالج فيه المرضى اكثر ضرورة والحاحا ..
كما سنرى ..
ويمكن ان نجمل