الصفحه ٥٥٠ :
كانو
كانو (٧٠) إقليم كبير على مسافة خمسمائة ميل تقريبا إلى الشرق من
النيجر (٧١). ويضم هذا
الصفحه ٥٥٣ :
فترك مشروعه فورا
كي يعود ، على عجل ، إلى مملكته. وكان هذا من حسن حظ ملك وانغاره. ويضطر تجار
الصفحه ٥٥٦ : على ما كان معه من أموال ،
وكانت تتمثل فى أحمال جمال عديدة ، ومنسوجات وأسلحة. ثم عاد لبيته واقتسم كل
الصفحه ٥٦٥ : المصريون ،
كما كتب موسى (١١) ، من حيث الأصل إلى مسرائم بن كوش بن حام بن نوح (١٢). ويطلق العبرانيون على هذه
الصفحه ٥٧٥ :
المقربين وقد ظهر عليه أنه وجد فيها انشراحا كبيرا.
مدينة آنثيوس
آنثيوس مدينة
بناها الرومان على الضفة
الصفحه ٥٨١ : الكريمة
والأقمشة الهندية مثل الكريب ... الخ.
وعلى الطرف الآخر
من الشارع الرئيسي يقع حي باعة العطور
الصفحه ٦٢٥ :
فيه ، كما برهن على ذلك الأسبان والبرتغاليون في عدة مرات. وهذا النهر صالح
للملاحة تماما. ولكن نظرا إلى
الصفحه ٦٣٠ : . ولكنهم كثيرا ما يحتربون على هذه المراعي ويقتتلون.
وفي الصيف يصبح
هذا النهر جافا حتى ليمكن اجتيازه مع
الصفحه ٦٣٧ : على الجوع. فهى تستطيع أن تبقى مدة خمسة
عشر يوما دون شراب ودون أن يؤذيها ذلك. وإذا سقى أحد هذه الإبل
الصفحه ٦٤٥ :
يقتل. وأي رجل
يتركه ليهرب من المكان الذي رابط فيه يفرض عليه ، جزاء على تقصيره ، ان يقوم
بوليمة لكل
الصفحه ٦٥١ :
البندقية ولا
المدفع الصغير اختراقه الا بصعوبة.
ولقد شاهدت على
جدران قنا اكثر من ثلاثمائة رأس
الصفحه ٦٥٣ : الشريط لا يهبط بخط مستقيم على رأس الأفعى ، انتقل إلى أن تسقط
هذه القطرة على رأس الحيوان ولهذه القطرة
الصفحه ٦٥٧ : أهل هذه البلاد
وضع ممالح على المائدة ، ولكن عند ما يأكلون خبزا ، يمسكون بقطعة ملح في اليد ،
ومع كل
الصفحه ٦٥٨ : الثمار على
أغصان الشجيرة ، بل تخرج من الأرض في صورة ساق أو جذع. ويتولد من شجيرة واحدة من
اللبانة عشرون او
الصفحه ٦٥٩ : هو ، على الأرجح ، نوع من درن أكثر منه ثمرا. وهو يشبه الكمأة ، ولكنه
أكبر حجما وله قشرة بيضاء. وينشأ