الصفحه ٢٠٨ : أسرة المنصور. والرباط الآن في أسوأ حالة عرفتها
وأعتقد أنه لا يمكن العثور فيها ، إلا بصعوبة ، على
الصفحه ٢١٨ : شيئا عن وجود سفن حربية اسبانية وفضلا عن ذلك فإن الملك فرديناند الخامس ،
أي الكاثوليكي ، لم يمت إلا في
الصفحه ٢١٩ : اطلاع تام بالتفاصيل ولم يستطع أن يذهب إلى
فاس إلا بعد بضعة أيام من تاريخ ١٠ آب (أغسطس) ١٥١٥ لأنه كان على
الصفحه ٢٢٣ : استوطنوا هذه البلدة هم أجلاف ولا يقيمون هنا إلا على
مضض.
__________________
(٨٩) يذكر مارمول أن
خميس
الصفحه ٢٢٨ : . ويفضل بعضهم ألا يزيد ارتفاع هذه الخزائن عن ستة أشبار (١١٧) بحيث يتمكّنون من مد فرشهم فوقها. ودهاليز هذه
الصفحه ٢٢٩ : تستخدم إلا في فصل الصيف ، حيث يستحم فيها الرجال والنساء والأطفال.
ومن المألوف أيضا بناء مقصورة فوق أسطح
الصفحه ٢٣٤ : حذرهم وألّا يقتربوا
كثيرا من غرف المجانين. وأخيرا يحوي هذا المارستان جهازا للموظفين الذين يسدون
حاجاتهم
الصفحه ٢٣٧ :
لتفريغ الأقذار.
ولم أر مطلقا في إيطاليا أبنية مماثلة ، اللهم إلا في معهد الأسبان الموجود في
مدينة
الصفحه ٢٤٧ : النظر عن النهب إلا إذا كان على حسابهم هم أيضا (وذلك أن الناهبين لن
يقتصروا على نهب ثروة الامبراطور فحسب
الصفحه ٢٥٣ : المجرم ويطوف به في المدينة عاريا إلا
ما يستر عورته التي تكون مغطاة بسروال قصير. ويرافقه مفوض الشرطة ، في
الصفحه ٢٥٦ : » ، ولا أي سماط من أي نوع
كان ، ولا يستخدمون أية أدوات إلا أيديهم. وعندما يأكلون الكسكسي ، يتناول كل
الصفحه ٢٦١ : محمد صلّى الله عليه وسلّم فما علينا إلا أن نقرأها فيما بعد
، في المؤلف الصغير ، حيث نجد كل ما قيل عن
الصفحه ٢٦٢ : إلا بين
الدهماء.
ويجتمع الشباب في
مواسم معينة من السنة من أهل شارع ما وهم مسلحون بالهراوات ويشنون
الصفحه ٢٦٨ : الغيب هو عبث ، إذ لا يعلم أحد شيئا عن أمور المستقبل إلا الله
وحده. ولهذا يرمي أولو الأمر المسلمون غالبا
الصفحه ٢٧٢ : هي إلا آلهة ، وأنه لا يمكن أن تكون ثم عقيدة دينية على خطأ
، لأن لكل الناس في نفوسهم غريزة تدفعهم إلى