الصفحه ٤٥ : يختلفون عن بربر المدن الا بوضعهم الاجتماعي ، ويعتبر كل الكتاب
العرب ـ وهذا هو السائد كذلك عند البدو من
الصفحه ٤٧ : .
تلك هي اللغة الافريقية الوطنية : وهي لغة فريدة تختلف عن اللغات الاخرى. الا اننا
نجد فيها بعض كلمات من
الصفحه ٤٩ : معاوية اهتمامه بأفريقيا الا في عام
٦٦٥ م وأرسل جيشا قوامه ١٠٠٠٠ رجل بقيادة معاوية بن حديج. وقد ظل هذا مدة
الصفحه ٥٠ : القبلى ، بحيث لا نستطيع تحديد ما اذا كان الشخص عربيا أو
بربريا الا بعد معرفة نسب قبيلته لأحد هذين الشعبين
الصفحه ٥١ :
الزيريين كثيرا ، ولكن هذه السلطة لم تتلاش تماما إلا بعد سقوط المهدية في يد
نصارى صقلية ، بتاريخ ٢٢ حزيران
الصفحه ٥٣ : المنصورية قرب القيروان بتاريخ ٦ آب (أعسطس) ٩٧٢
م ولم يصل الى القاهرة إلا في ١١ حزيران (يونية) ٩٧٣ م. وعهد
الصفحه ٥٨ : ، وهكذا كانت توزع هذه المعونات بين قسم فقط من العرب ، مع تكليفهم حفظ
النظام في الأرياف وعلى ألا يلحقوا أذى
الصفحه ٦٥ : ء مجاورة لمدينة تلمسان وتدعى صحراء أنجاد ، وليس لديهم أملاك عقارية ولا
ينالون مساعدات ، ولا يعيشون إلا على
الصفحه ٦٧ : يوخزون بها الحيوانات إلا في اكتافها. ولإبل الركوب ، أي الهجن ،
منخار مثقوب ، على طريقة بعض الجواميس التي
الصفحه ٦٨ : لا يخصصون أي وقت للدراسات ولا يحبون الخروج من صحاريهم
كي يتثقفوا. ولا يأتي القضاة إلا مكرهين عند هؤلا
الصفحه ٦٩ : نافلة القول سردها جميعا. والطوارق أنفسهم يجهلون
أصله ، ويظهر أنه لدفع أمر محرم حقيقي ألا وهو الفم أمام
الصفحه ٧٥ : يمتد من خليج سيرت الكبير الى مصر عن طريق واحات أوجلة وجغبوب وسيوه ، على
مسافة ٤٠٠ كم من الساحل. وإلا
الصفحه ٨١ : جدا ، هذا
علما بأن فاماغوستا هذه لم تسقط بيد الاتراك الذين انتزعوها من البنادقة إلا في
عام ١٥٧١
الصفحه ٨٢ : القمح لا ينجح فيها إلا
بكميات قليلة ، ويأكل الناس خبز الشعير في معظم أيام السنة. ويكون لماء الينابيع
الصفحه ٨٥ : بلوغ صغر وإلا في
اليوم الرابع ، مخفورين بفارسين مغربيين كانا يحسان خوفا شديدا.
(٢٠٢) الواقع هي
سلاسل