الصفحه ٣٥٧ : هذه
الكلمات ارتمى الرجل على قدمي الملك قائلا :
ـ هذا هو المذنب
الذي لا ملجأ له إلا إليك جاء عائذا
الصفحه ٣٧٩ : يفقدوا سلطتهم في تلمسان
إلا على أثر فتح هذه المدينة على أيدي المرابطين عام ١٠٧٩ م. وفي هذا العصر تمت
الصفحه ٤٦٩ : الذين
لا يعيشون إلا من صنع الكلس والجص ومن نقلهما الى طرابلس. وليس لديهم أراض زراعية
ويعيشون في فزع دائم
الصفحه ٤٩٤ : ألا نجد أي مؤرخ لم يذكر حتى ذلك الوقت أن إمارة سجلماسة
كانت متأثرة كل التأثر بحضارة المشرق والأندلس
الصفحه ٥٥٤ : حقوقهم ، ولا يمكن القيام بحملة ، بدون أن يتعرض لخطر ، إلا مرة في العام.
وعندما قصدت هذه المملكة وجدت فيها
الصفحه ٥٧٤ : إلى قيادته ، وما عليه
إلا أن يتركه يسير وحده وسيذهب به إلى مقصده ، وكذلك الحال في العودة فسيرجع به
إلى
الصفحه ٥٩٦ : قبل ان يموت وذلك أنه
يظل يتعذب وهو يسلخ حيا ، ولا يموت الّا حينما تصل سكين السلخ الى سرته ، فحينئذ
الصفحه ٥٩٧ : طلبا للصدقة. ويستلم هذا مجموع هذه الصدقات ولا يترك
للمساجين إلا ما يكفيهم ليحيوا حياة بائسة
الصفحه ٦٣٦ : ، وهذا النوع كالسابق يصلح للأثقال
أو للركوب ، ولكنه لا يوجد إلّا في آسيا ، وتدعى جمال الصنف الثالث رواحل
الصفحه ٦٣٧ : مرة كل ثلاثة أيام
، فإن هذا سيؤذيها ، لأنها اعتادت ألّا تشرب إلّا كل خمسة أيام أو مرة كل تسعة
أيام
الصفحه ٦٤٤ : النساء أنه عندما تكون إمرأة وحدها في مواجهة أسد ، في مكان منعزل ،
فما عليها إلّا أن تريه فرجها وعندئذ
الصفحه ٢٢ : المشرق ، اللهم إلا وجوده في مصر في شهر حزيران (يونيو) ١٥١٧ (١٤) ، في مدينة رشيد ، في نفس الوقت الذي كان
الصفحه ٢٣ : ، وكتاب في النحو الخ .. وحتى أيامنا هذه لم يمكن العثور إلا على
الجزء العربي من مفردات بلغات متعددة ، صدر
الصفحه ٢٤ : بروح عصرية ، وكان تجرده كبيرا. فلم يكن لديه أية كراهية إلا «للأعراب»
الذين نسب إليهم ، كما فعل ابن
الصفحه ٤٢ : اللاتين تعطي نفس المعنى ، ولم تحمل هذه الكلمة مدلول
التحقير للمسمى الا في زمن متأخر جدا. وثم ـ