الصفحه ٥٠١ : ).
__________________
(٥٧) لا تعرف أطلال
أم العفن إلا باسم إيغرم ، ومعناه باللغة البربرية المحلية قصر. ولكن لا تزال بركة
تقع
الصفحه ٥٠٦ :
وصرخ «ألا يوجد
مرحاض فى بيتى حتى تضطر لقضاء حاجاتك فى الخارج؟» واللحم غال جذا فى تيغورارين إذ
لا
الصفحه ٥١١ : يمكن ان يجهله المؤلف ، حتى ولو لم يكتب ذلك إلا بناء على معلومات استقاها. ثم
انها لا تقع على طريق
الصفحه ٥١٤ : كانون الاول (ديسمبر) ١١٨٦ ، وذهب على
مهل حتى إنه لم يدرك على بن غاينة وقرقوش الا في تشرين الاول (اكتوبر
الصفحه ٥١٧ : ، وتمتد جنوبا حتى بلاد السودان ، حتى مملكتي ولّاته وتومبوكتو. ولا يعثر
فيها على ماء الّا كل مائة او مائتي
الصفحه ٥١٩ : يقيم
تحديده الا بناء على معلومات استقاها من بعض الأفراد ، وأنه ليس لديه سوى مفاهيم
غامضة عن داخل الصحرا
الصفحه ٥٢١ : ، والذي ربما يبدو اكثر صحة انه تلقى معلومات عنها ، وإلا
لكان حدد مكانها بصورة اكثر صحة. وكان عليه حقا ان
الصفحه ٥٢٢ : المناسبة. وفي الحقيقة لم يتم الانتقال اليها الا حوالي عام ١٥٠٤ ـ ١٥٠٥ م ،
لان السلطان كان لا يزال في
الصفحه ٥٢٣ : تادمائيت ، ولكنها لم تتجاوز مطلقا خط طول اينغتاره ، وحتى هذا لم
يكن مقبولا الا بالنسبة لبعض المخيمات من
الصفحه ٥٢٤ : ).
__________________
ـ توات دوما جماعة «كل
اهقّار» تحت اسم ايلمتين ، في حين ان هذا الاسم لم يعد معروفا اللهم الا بالنسبة
لفخذ
الصفحه ٥٢٨ : ء لأنهم يوجدون بين مصر وغاوغاو. ولهم رئيس هو نوع من
ملك ، الا أنهم يدفعون إتاوة لجيرانهم العرب
الصفحه ٥٣٣ : ليبيا. ألا تذكرنا هذه الواحات هنا بأوداغست.؟
(٢) أى ٩٩٠ م.
(٣) لقد بدأت الدعوة
للإسلام ، فى السودان
الصفحه ٥٤١ : وكتفيه : وهذه طريقة التعببر عن الاحترام ، ولكن هذا غير
مطلوب إلا من الذين لم يسبق لهم أن خاطبوا الملك
الصفحه ٥٤٩ : إلا حوالي سنة ١٧٥٠ فإذا لم يكن المقصود تيغيدا
تنسمت فإنه لا يمكن اعتبار دتغيد انتناغائيت أو تيغيدّ ان
الصفحه ٥٥٦ : إلا
وهو مغمور بفضله وفرح بما ناله منه. وكان يعامل الناس المثقفين ـ ولا سيما الذين
ينتسبون لآل البيت