الصفحه ٤٤٠ : ء أية إشارة عن هذه المدينة ، اللهم إلا بعد سقوط
الامبراطورية الرومانية. وفي ذلك العصر كان كل الحكام
الصفحه ٤٤٢ : يتم
الفتح الإسلامي الفعلي لهذه البلاد إلا من قبل الخليفة معاوية عام ٦٦٥ م. وفي خلال
حكم كونستان الثاني
الصفحه ٤٤٤ : تلمسان إلا فى ١٢٣٦ م.
(٩٧) وهنا يقع المؤلف
في خطإ تاريخي : فقد جاء الخليفة الناصر لنجدة تونس التي سقطت
الصفحه ٤٤٥ : الناصر مدينة تونس إلا
في أيار (مايو) ١٢٠٧ م ، تاركا فيها حاكما من قبله هو عبد الواحد ، الذي دخل اليها
في
الصفحه ٤٤٨ : الطاحون لا يكاد يطحن أكثر من حمل قمح في اليوم إلا بصعوبة. ولا
يوجد في تونس نبع ، ولا نهر ولا بئر ، بل
الصفحه ٤٥٠ : ضخمة كبيرة ، ولا تعنى
النسوة إلا بزينتهن وعطرهن ، ودليل ذلك أن باعة العطور هم دوما آخر من يغلق
دكاكينهم
الصفحه ٤٥٩ : (اغسطس) ٩٤٧ م. ولكن ابنه الفضل ، الذي يتكلم عنه
المؤلف هنا ، لم يقتل غدرا إلا في أيار (مايو) ٩٤٨. وفي نفس
الصفحه ٤٦٢ : الخليفة في النزع
الأخير ، ومن الأجدر به ألا يأتي لأنه إذا وقع موت الخليفة ، فإن من المحتمل جدا
أن تتعرض
الصفحه ٤٦٣ : ووراثية إلا في أثناء مائة واثني عشر عاما هجريا ، أي
بين ١٨٤ ه و ٢٩٦ ه / تموز (يولية) ٨٠٠ الى نيسان
الصفحه ٤٧٥ : او ١٢٨ كم عن قسنطينة.
(١٩٩) في الحقيقة لا
تمتد كتلة اوراس الجبلية بحد ذاتها الا من شمال بسكرة حتى
الصفحه ٤٧٦ : الرومان ، ولكن لم يبق
منها الآن الا أطلال لا يعرف أحد اسم أي منها.
والمناطق الصالحة
للزراعة غير مسكونة
الصفحه ٤٨٣ : فيها شيء ، حتى إن العرب إذا ما أرادوا
الحصول على القمح أو أي شيء ضروري ، لا يحصلون عليه إلا إذا وضعوا
الصفحه ٤٩٢ : أكثر ، ولا يأخذون منه إلا
ما يتركه لهم ، حسب طيب خاطره.
ويوجد بين سكان
الدرعة بضعة زعماء يشتبكون
الصفحه ٤٩٥ : . وهنا تقع قلاعهم لأن هذه الكهوف واقعة على ارتفاع شاهق
ولها مدخل ضيق جدا ولا يمكن الوصول إليها إلا بدروب
الصفحه ٤٩٧ : سجلماسة وتافيلالت كانتا مدينتين متميزتين ، ولم
يتلاش هذا الخطأ تماما إلا بعد أن استطاع الأوربيون التعرف