الصفحه ٨٠ : الآخرين أنه كان للأفارقة لغة خاصة بهم
مكتوبة ولكنهم اضاعوا هذه الكتابة في أعقاب الحكم الروماني لبلاد
الصفحه ٥ : إفريقيا يعتبر القسم الثالث
من كتابه» الجغرافيا العامة» وطبع عام ١٥٥٠ ، بإيطاليا وأعيد طبعه عدة مرات عام
الصفحه ١١ : حتى اواخر القرن الثالث عشر الهجري (او
التاسع عشر الميلادي).
فقد نشر راموزيو
كتابه «وصف افريقيا» سنة
الصفحه ٨٧ : ، كانت عنده نية وصف بلاد البربر
في الكتاب الثاني ، ونوميديا في الكتاب الثالث ، وليبيا في الكتاب الرابع
الصفحه ٣٧ : الاصقاع التي تنتج التمور لأن لها
جميعا نفس الموقع.
ويدعى القسم
الثالث ليبيا في اللاتينية ، ولكنه لا يحمل
الصفحه ٦٨ : يتوقفون في أي مكان أكثر من ثلاثة أو
أربعة أيام ، أي في أثناء الوقت الكافي لكي ترعى إبلهم العشب الذي تجده
الصفحه ٤٣٦ : الرومانية. ويوجد فيها كذلك تماثيل من
رخام وصفائح رخامية موضوعة فوق الأبواب تحمل كتابات محفورة بالحروف
الصفحه ١٨١ : كمرادف لكلمة دينار كي يترجم كلمة مثقال العربية ، لأنه يقول في
كتابه الثالث بمعرض كلامه عن الزواج في فاس
الصفحه ١٨٨ : المفرط بادية عليه :
سادتي الوجهاء ،
وصلني كتاب من الملك يحمل لي خبرا سيئا وظهر لي أنه قد أسيء نقل الخبر
الصفحه ٢٩٠ : ، ثم رئيس
التشريفات ، ثم كتاب الملك ، فخازنه فالقاضي فالقائد العام للجيش ، ثم يأتي الملك
بصحبة المستشار
الصفحه ٣١٩ :
أحد كتابه (٣٦٢) الذي كان يثق به ثقة مطلقة. وقتل مع سبعة من أبنائه لأنه
حاول إغراء زوجة هذا الكاتب. وقد
الصفحه ٤٠٦ : خلف ثلاثة أبناء. فالأكبر كان يدعى عبد الله ،
والثاني أبازيان ، والثالث يحيى. وإلى الأول آل الحكم بعد
الصفحه ٥٠٦ : .
(٧٥) يعود تاريخ
مرسوم طرد يهود أسبانيا لتاريخ الثالث من آذار (مارس) ١٤٩٢ م أي بعد حوالي شهرين
من سقوط
الصفحه ٥٩٣ : ). ويحتفظ أصحاب المطاعم بدكاكينهم مفتوحة حتى منتصف الليل ،
بينما يغلق الآخرون قبل الساعة الثالثة والعشرين
الصفحه ٦٢٤ : كتابه الثالث ، فإن نهر السبو يجتاز
منطقة فاس حتى ضواحي تنصور ، وهي منطقة أشار إليها أنها تقع إلى الشرق