الصفحه ٤٥ : يختلفون عن بربر المدن الا بوضعهم الاجتماعي ، ويعتبر كل الكتاب
العرب ـ وهذا هو السائد كذلك عند البدو من
الصفحه ٦٦ : الهزيلة أكثر مما استطعت قوله هنا ،
لأنني أؤكد أن نظري لم يقع على كتاب في تاريخ العرب منذ أكثر من عشرة
الصفحه ١٤٧ : ، المسمى ابو دبوس ، والذي قتل في ٣٠
آب (اغسطس) ١٢٦٩ م.
(١٨٣) ابن عبد الحق
المراكشي ، مؤلف كتاب بعنوان
الصفحه ١٤٩ : . إذ كان طالبا في مدرسة مجاورة لبيتي في فاس. وقد واظبنا معا على تلقي
درس في التوحيد من كتاب النسفى (١٨٩
الصفحه ١٧٩ :
لها أكبر انشراح عارم على نفسه ، كما لاحظت ذلك. وأخيرا قدمت له قصيدة عمي التي
طلب من احد كتابه قراءتها
الصفحه ١٨٢ :
الخياطة ، لأنه لم يكن يود أن يلمس يده هذا الكتاب الذي أقسم بالأيمسه. وقد ضحك
الملك كثيرا من سلوك هذا الرجل
الصفحه ٢٥١ : كتابه «تاريخ الاسرة السعدية في
المغرب» وذلك إذ يقول : «في شهر رمضان ١٠٠٧ ه / آذار / نيسان (مارس ـ ابريل
الصفحه ٢٦٣ : . وهنا يعلمهم المعلم القراءة والكتابة ، وليس في كتاب معين
، بل بالاستعانة بألواح خشب كبيرة يكتب عليها
الصفحه ٢٧٢ : ). ويقع كتابه في أربعة مجلدات. وهناك مؤلف آخر هو ابن
الفريد (١٩٠) شرح هذه العقيدة في قصيدة بديعة جدا
الصفحه ٢٨١ : وسنته.
وقد عنيت كثيرا بجمع كل كتابات الشواهد التي رأيتها ، وهذا ليس في فاس وحدها ، بل
في سائر مدن بلاد
الصفحه ٤٦١ : ) ٧١١ م ، واستطاع طارق
أن يحتل العديد من المدن والأقاليم برمتها ، كما نقرأ ذلك في كتاب ابن حيان (١٤٨
الصفحه ٤٨٧ :
نوميديا
لقد سبق أن قلنا
فى القسم الأول من هذا الكتاب أن نوميديا تعتبر أقل أهمية من بلاد البربر
الصفحه ٥٠٢ : ، ويقع قسم من واديها في الأطلس
ذاته. ويقول المؤلف في كتابه الأول إن روحه وهم فرع من عرب معقل كانوا يسكنون
الصفحه ٥٢٥ : تكون الكتابات الليبية البربرية معدومة تماما ، وهذا ما
يستبعد أية فكرة عن الأصل البربري للتدا.
وعلى
الصفحه ٥٧٥ : الآسيوية للنيل. ولا يزال يرى فيها اليوم الكثير من
الكتابات اللاتينية فوق ألواح من رخام. وهي مدينة آمنة فيها