الصفحه ١٥ : المسطح ما يشهد على اتساع مروحة معارفه
الموسوعية. وفي العاشر من آذار ١٥٢٦ أنجز تدبيج كتابه «وصف افريقيا
الصفحه ١٨ : .
ويوجه راموزيو ،
في إهدائه كتابه إلى عالم كبير في زمانه ، هو جيروم فراكاستور ، يوجه انتباهنا إلى
أن ليون
الصفحه ٧٩ : الله عن معالجة
كاملة لقضية الدين الإسلامي في كتاب آخر عند فراغي من هذا ، وذلك فيما يتعلق
بالنقاط
الصفحه ١٢ : «يوحنا الغرناطي» وإسلامه في كتابه «العلم عند
العرب وأثره في تطور العلم العالي» ترجمة عبد الحليم النجار
الصفحه ١٤ :
عام ١٥١٨ م (٩٢٦ ه) ، وكان عمره حينذاك في حدود الثلاثين سنة ، وأنه صنّف كتابه «وصف
إفريقيا» لقرائه
الصفحه ١٧ : الكتاب. فقد نشر جان فلوريان في آنفرس
في بلجيكا ، ترجمة لاتينية عن كتاب «وصف أفريقيا» ونشر جان تامبورال
الصفحه ٣٠ :
خالدا ، نظرا لأن جنابكم كان الوحيد ، في عصرنا ، الذي عمل على إحياء طريقة
القدامى الجليلة في الكتابة في
الصفحه ٩٦ : ، ويعمدون أحيانا حتى الى
غسل جسمهم كله ، كما اعتزمت توضيحه في الكتاب الثاني من مؤلفي عن الايمان والشريعة
الصفحه ١٩٥ :
الحجارة كتابات لا
يفهمها إنسان. ويعتقد الناس أن هذه المدينة من بناء الرومان ، ولكن لم أعثر في
الصفحه ٢٩٧ :
كتاب معنون في لغة البلاد «كتاب نبوءات محمد» ألفه المدعو الكلبي (٢٦٤). ويزعم هذا الكتاب بأنه يروى عن
الصفحه ٦٣١ :
لقد تكلمت لكم
مسبقا عن النهر الذي يسميه بطليموس النيجر في القسم الأول من هذا الكتاب في معرض
كلامي
الصفحه ٤ : طويلة ، وأصحبوا نصارى ، ثم اعتتقوا
الدين الإسلامي.
أما عن نوع الكتابة التي يستعملها
الأفارقة فهي اللغة
الصفحه ١٦ : وآسفي ، وحيث لا تزال بعض المواقع في ايديهم حتى كتابة هذه
الاسطر ولا سيما مدينتي سبتة ومليلة ، ولولا ان
الصفحه ١٩ :
ولكن هذا الكتاب
مكتوب برطانة ، دفعت براموزيو إلى القول بأنه ، حتى بالنسبة لأبناء ذلك العصر ، من
الصفحه ٢٠ :
كتبه المستشرق الفرنسي ما سينيون في كتابه. وتتلخص هذه السيرة فيما يلي :
ولد الحسن بن محمد
الوزان