الصفحه ٢٢٦ : ء ثقيلة مما لا داعي إليه لا شرعا ولا عقلا ، لأن
أصل فرض الحج معلق على الإستطاعة بنص القرآن الكريم
الصفحه ٢٢٧ : بلاد الجراكسة من جبال القوقاس
ووفد على تونس دون سن العشر فأدخل إلى مكتب الحرب وحصل على القرآن العظيم
الصفحه ٢٣٩ : في وقت آخر ، وفي الصيف الذي تجف
فيه المياه في المعروف تكون مصر بحرا من الماء العذب راسبة فيه قرى ومدن
الصفحه ٢٤٦ : زمن موسى عليهالسلام حتى ادعى بملكه ومعارفه الألوهية ، وكان من قصته ما هو
مذكور في القرآن العظيم
الصفحه ٢٤٨ :
القرآن من نبينا
سيدنا محمد عليه الصلاة الذي ثبتت نبوته وصدقه بالمعجزات المتكاثرة ، فإخباره لا
شك
الصفحه ٢٤٩ : بالقرآن
في قوله تعالى : (اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) [القمر : ١].
وأما القسم الثاني
من
الصفحه ٢٥٣ : قرأت كتابك وفهمت ما ذكرت فيه وما تدعو إليه وقد علمت أن نبيا قد
بقي وكنت أظن أن يخرج من الشام وقد أكرمت
الصفحه ٢٦٧ : إحضار قراءة القرآن في بيوتهم ليلا للتلاوة بالأنغام ويعطونهم أجورا
على ذلك ، بل من الغريب أن بعض القبط
الصفحه ٢٦٨ : البيوت والديار إلا بعض الأعيان ومن نحا النحو الإفرنجي وأكثر ذلك
في الفلاحين وأصحاب القرى ، بل أن هؤلاء لا
الصفحه ٢٧٤ : ، والفلاحون وأهل القرى يلبسون قمصا زرقا
وعراقية ليس إلا ، ولا يلبسون في أرجلهم شيئا. وأما بقية الأصناف فيلبسون
الصفحه ٢٧٥ : كما
أنه في نفسه رديء والإفرنج يأكلونه ، والفقراء يأكلون الجاموس والإبل وفي القرى
والعرب والسودان يكثر
الصفحه ٢٧٧ : عندهم ببعض الحروف تجدهم أتقن
خلق الله أداء لقراءة القرآن وتجويده ولهم نحلة فيه تخشع لها القلوب ، وذلك
الصفحه ٢٧٨ : ،
وبحسن أخلاق رئيس الباخرة والركاب على السطح من الطبقة الأولى وهم من أعيان قرى
المصريين وعربانها وبعضهم له
الصفحه ٢٨١ : وليلتنا وصباحنا ولم ننزل لسوى الصلاة في أوقاتها
وصلنا عند الضحاء قرية تسمى «حدة» في صحراء مقفرة بها بعض
الصفحه ٢٨٤ : وبكة وأم القرى ، وأول من سكنها سيدنا إبراهيم عليهالسلام بوالدة ولده سيدنا إسماعيل عليهالسلام ، فكان