الصفحه ٢٤٥ : محرر لأن استنادهم
في ذلك إنما هو للتوراة التي بين أيديهم وهي كما علمت سابقا غير صحيحة سيما في محل
الصفحه ٢٨٨ : ثلثي عرض المسجد
أعني أنه أقرب إلى الشرق حتى يكون قبالة المحراب النبوي الأصلي ، لأن المسجد
النبوي على
الصفحه ٣٦٠ : بذلك حيث أن ما فعلته من الرفض لمطلبهم كان عن
رأي الأمة لأنها عقدت مجلسا عامّا من جميع وجوه أصناف رعيتها
الصفحه ٤٢ :
هذا مدار كلامهم
وهو خطأ فاحش ، إذ موجب الحجب أمر طبيعي في سائر البشر بل في سائر الحيوانات ، ومن
الصفحه ٢٢٥ : الثروة فأجابوا بأن ذلك
العذاب لا ضير فيه لأنه مدخول عليه في السفر إلى بيت الله بل مهما إزداد كان ثوابه
الصفحه ٣١٠ : الذي هو من جنس
كلامهم ومن النوع الذي فيه مجال تفاخرهم واعتنائهم ، فإذا هو يوميّا يقصص عليهم
القصص ويقيم
الصفحه ٢٢٦ : للركاب بالنزول ، وذلك لأن من القوانين العامة
أن كل سفينة تسافر من مكان يلزمها أن تأخذ من مأموري الصحة به
الصفحه ٩٠ : تمشي لأنها لا ترى ، فقال : إركبوا إلى أن نعمل وجها ، فلم يكن غير بعيد
حتى ظهرت المشاعل على وجه الأرض
الصفحه ٢٨٠ : وفساقي ، وهواؤها حار جدا رديء لأن أرضها مسبخة وبها بعض
ديار جميلة المنظر لنواب الدول وبعض التجار ، وأغلب
الصفحه ١٨٧ :
نحو ما سيأتي
ولهذا اعتبرنا ذلك فهو تاريخ جديد إلى انكلاتيره لأنها استمرت على أصوله وزادتها
ارتقا
الصفحه ٢٣٣ : ، وذلك لأن مصر
محط رحال الصحابة والتابعين والعلماء والمصنفين رحمهمالله أجمعين.
وكذلك الجوامع
التي بها
الصفحه ٢٣٩ : من عدة
أنهر في أواسط أفريقية وهو أعظمها وأبعدها منبعا ، لأنه منبعث من بحيرة أو كيريفي
المعروفة
الصفحه ٢٩٣ : الإسبوع وهو يوم الجمعة ليحصل ما أشير إليه مع جميع أهل
المصر ، ثم زاد لهؤلاء يومين آخرين في كل سنة على حالة
الصفحه ٢٤٧ : بعده إبنته وتصرف بالنيابة عنها زوجها لأنه لم يكن له ولد سواها وابن
صغير قاصر ، فدل ذلك على حدوث أمر
الصفحه ٣٣٠ : ما قبل البعثة المعروف فيه حالة الأرض على ما هي عليه
الآن ، فلا يصح ذلك الكلام إلّا إذا كان البحر