الصفحه ٢٠٧ : ونهاية التوادد بالهدية هي
صورته أو ما شاكلها مما قيمته إذا تناهت تبلغ ألف فرنك ، بل كاد أن لا يوجد من
الصفحه ٢٠٨ : :
ينبغي أن لا يسأل الإنسان عما يستهجن أو يشين العرض وينبغي للشاهد أن لا يجيب إذا
سئل عما يشين عرضه ، ثم
الصفحه ٢٠٩ : وهو يوم
الأحد؟ فقال هي مهمة للحكم ، فقالت : إذا بعد الكنيسة ، فقال : نعم ، ولما رجعت من
الكنيسة وكان
الصفحه ٢١٥ : يضعون
فيه العنبر أو غيره مما تصنعه المغاربة والمشارقة ، وأكثر طبخهم في الأواني من
الحديد لا النحاس لأنه
الصفحه ٢٦٩ : حتى صارت المنكرات جهرا ولا يقدر الأب على منع إبنته من مثل ذلك
بالحكم إذا بلغت سنا معلوما ، أما بقية
الصفحه ٢٩٨ :
مشى ومشيت من
أسدين راما
مساورة فلاقى
البحر بحرا
ورجا الأرض إذا
بغيا عليها
الصفحه ٣٢٦ : أحذية من نوع البشامق التونسيّة ،
وإذا خرجن من البيوت زدن على ذلك خفا من الجلد الأصفر مع رداء واسع جدا ذي
الصفحه ٣٤٩ : بينما تلك الأساطيل العظام راسية في بحر الجرز للإحتراس
في شأن ثورة مورة وإذا بالأسطول الإنكليزي وارد
الصفحه ١٣ : وعرضه قريب منها وفي منتهاه جبل منحدرة
منه عين ماء عظيمة مجعولة على نحو شلالة لانحدار مائها دوي ، وإذا
الصفحه ٤٠ : الإنتظام لا لمجرد مراعاة الإنتظام بل
لأن الإنتظام يشيد حصونا على أبواب المداخلات باستناد أصحابها إلى أصولهم
الصفحه ٥٠ : عما يحصل من الأشجار
من السبب في المطر ، وذلك لأن الله بحكمته البالغة جعل عروق الأشجار تمتص الماء من
الصفحه ٥٩ : الطريق بالحصا
المسواة بالرمل بخلاف الأول لأنه مبلط بالحجارة الصلبة التي في قطع الشبر فكانت
أذية الدوي
الصفحه ٧٦ : زيادة على ما تعطيه الدولة إعانة له ، لأنها تعين من
دخلها في كل سنة إعانة للملاهي مبالغ وافرة فكان معين
الصفحه ٨٢ : أنيق وقصر ملوكي.
وثالثها : بلدة «صان
أكلوا» بقرب السابقة وقريبة من هيآتها ، والحاصل أنك إذا خرجت من
الصفحه ١١٦ : والباب العالي لم يتوجع
إذ ذاك من عملنا التعظيم الملوكي المذكور ، وكذلك جميع أوروبا لم تلم على ذلك لأن