الصفحه ١٣١ : كان لكل جهة كالقهاوي فما كان منها للعظماء زاد في سعر ما يعطيه
وأتقن آلاته حتى لا يزاحم الفقير الغني
الصفحه ١٩٤ : الخارج ليست كسياستهم
الداخلية.
ثم وردث الملك
ويليم الرابع سنة ١٨٣٠ وزاد القانون في أيامه تحسينا ونفوذا
الصفحه ٢٥٢ : وكثير من جزائر اليونان ، ثم
تولى بطليموس الثالث وزاد في الفتوح إلى أن دخل أواسط آسيا ثم تولى الرابع وقتل
الصفحه ٣٤١ : فيها
السلاطين للمباهاة ، وهذا القسم خاص بجلوس السلطان للرجال ، والقسم الثالث مثل هذا
القسم وربما زاد
الصفحه ٦٠ :
إحدى هاته إلا وقلت إن القوم قد انحصرت أعمالهم فيها ثم إذا التفت للأخرى تقول مثل
ذلك وهكذا ، وكأنها فاقت
الصفحه ٣٠٠ : الخيانة إذ لو
وجدته شيئا مثمنا لما كنت أخبرت عنه ، ومن علم حالات القوم وطباعهم في هاته
الأزمان يرى أن ذلك
الصفحه ٤٦ : مال ، ولكن مع ذلك كثيرا ما
يعتري الإفلاس تجارهم وبنوكهم لأن من أحكامهم أنه إذا حان الأجل ولم يدفع
الصفحه ٣٢ : م.
وبينما كانت الحرب
مستعرة في ميادين لمباردية وإذا ببقية إيطاليا ثارت من جميع الجهات منادية بالوحدة
تحت
الصفحه ٢٤٨ : على عدم الذكر لأن المؤرخ إنما يكون من علمائهم الذين هم أشد مضادة للديانة ،
وإذا شاهدوا شيئا مثل ذلك
الصفحه ٢٧٣ : فيه العجلات والقديم في ضيق عظيم لا يكاد يتخلله الهواء
وكلها غير مبلطة إلا إسكندرية ، لأن المطر قليل
الصفحه ٤٣ : ، ومقتضاه أنه إذا أمنت الفتنة لم يمتنع ، قال : ويؤيده أنه صلىاللهعليهوسلم
لم يحوّل وجه الفضل حتى أدمن
الصفحه ٧٥ :
بل ظاهرها التلهي
وباطنها فائدة من الفوائد كالإعلام بتاريخ غريب لتجتنى محاسنه وتجتنب قبائحه ، لأن
الصفحه ٢٦٨ : شيخ الشحاتين وداواه من ضربه وشكر صنعه كل بني جنسه وأدوا له
جميع ما خسره في الكيس وزيادة ، لأنه لم يظهر
الصفحه ١٤٦ :
الجواب : تحل
ذبيحة الكتابي لأن من شرطها كون الذابح صاحب ملة التوحيد حقيقة كالمسلم أو دعوى
كالكتابي
الصفحه ٣٢٩ : له وبعض من الخدمة القائمين بين يديه ، لأنه أبقاه الله قد اتخذ في الحجرة
الكبرى في الباخرة إحدى