الصفحه ٢٧٢ :
مكاتب للقرآن
والخط وبعض من العلوم الشرعية في بعض من الجوامع ، لكن لا توجد بلدة ولو قرية
صغيرة بدون
الصفحه ٦٦ :
١٢٩٦ ه ملهى
مركبا من سودان أفريقية سموهم «بالزلوس» لوقوع الحرب بينهم وبين الإنكليز في ذلك
التاريخ
الصفحه ١٣٩ :
طريق مناسب وينقل
بها الأشياء من مكان إلى آخر وإن بعد مع تدبير لحفظ الجسم من خرق الهواء في السرعة
الصفحه ٢٩٥ :
صلىاللهعليهوسلم التي لا تحصى فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما وهما في
أول القرن الثالث حديث
الصفحه ٣٣١ :
مشهودا جعل به القطر المصري كأنه دار عرس واستدعى إليه ملوك أوربّا كلهم لمشاهدة
مرور أول باخرة تمر في ذلك
الصفحه ٣٨٣ :
العثمانيّة
العمومية في مقابلة الأراضي الجديدة الّتي حازتها بموجب هذه المعاهدة فسفراء الدول
الصفحه ١٨ : البلد لأجله غائبا في «فيرينسا» بدار سكناه حيث كان تابعه
هناك ، ثم وادعت صديقي الشيخ «سالم أبو حاجب» حيث
الصفحه ٥٢ :
الليل ومن طرح
الأوساخ من داره في غير الأوقات المعينة عوقب على ذلك بالعقوبة المالية بحيث تجد
سائر
الصفحه ٦١ :
الصلاة والسلام من
وصف الجنان وأن فيها : «ما لا يخطر على قلب بشر» (١). فإذا كانت هاته مصر لم يكن
الصفحه ٩٤ :
ومن هاته العائلة «صان
لويز» الذي أسر بمصر ومات بتونس وله تذكار معروف قرب قرطاجنة وذلك في حدود سنة
الصفحه ١٩٢ : السابقة كاتوليكيا ، وبعد استقرار جورج المذكور لم يسكن في انكلاتيره
وإنما لازم بلاده والتصرف بيد الوزرا
الصفحه ٢٠٢ : وحمل
الأثقال ما هو أضعاف عددهم ولا يخفى ما في ذلك من المصاريف والكلفة المحوجة إلى
الوقت ، حتى أن
الصفحه ٢٦١ : فشيئا لكنه حدث في إسكندرية التي كانت إذ ذاك مرساها غاصة بأساطيل الدول
الأوروباوية حادثة شنيعة ، وهي قتال
الصفحه ٤٩ :
البخت ، والآن صار
يأتيه في كل أسبوع نحو ذلك القدر مثلا وتأتيه الأخبار كما تأتي غيره فيبيع صوفه
الصفحه ١٥٥ :
الباب الخامس
في قطر الجزائر
الفصل الأول في سفري إليه
قد تقدم إني لما
رجعت المرة الأولى من