الصفحه ٢٥٧ : المرام.
حركة الشريف محمد
بن عبد الله
وفي وقته حركت
الدولة بجيوشها ومعها المخزن الفخيم ، لصحرا
الصفحه ٣٤٦ : ، أما بعد
فقد تصفحت بعض المقاصد من التاريخ المسمى بطلوع سعد السعود فحق أن يقصد لنيل
المرام كل القاصد
الصفحه ٩٨ : مرونقة وجلود النمر مسدولة مع الخيول ، وهي في سيرها منهمدة كأنها السيول ،
وسلاحهم في غاية الصفاوة له شعاع
الصفحه ٣٣٢ : فنال العزّ وغاية
الكمال ، وأوّل من تولّى منهم قدور بن مخلوف ، فكانت له رئاسة الزمالة في القول
المعروف
الصفحه ١٩٣ : (٢٢٧) معه في كل شيء ملازمين ، وأخذ رجلا جاسوسا يقال له جلول
الحضري الحشمي كان بأهله في غاية الإهانة ففر
الصفحه ٢٥٠ : من الدولة الأمن والأمان لكون الدولة في غاية
تأسيس البنيان. فأخذ محمد بن خوية الزمالي تلك الرسالة وذهب
الصفحه ٢٦٦ : بوقت البوبليك (كذا) الأول وكان في
غاية الربط للأمور والتدريب ، بحيث نظم العسكر غاية التنظيم إلى أن غلب
الصفحه ٢٧٩ : ء المهملة وضم الثاء المثلثة في صدورها. ومعناه المفتش في الأمور ،
الباحث عليها غاية لاستخراجها وظهورها. لقب
الصفحه ٣٠٤ :
الذي بلغ به غاية
الصولة ، فقد كان آغة أغوات بالتحقيق ، وما ذلك إلا لعلمه الصحيح الخالي من
التوبيق
الصفحه ٣٢٧ : النقايبية وصار في السرور والافتراح ، وكان الأصفر في غاية الشجاعة والفروسية
وحوز الرئاسة ، وكان المختار في
الصفحه ٣٣٨ : للزمالة ، وتريّس (كذا) كل منهما على القبيلة كما مرّ الكلام في ذكر الزمالة
، وبقي أبو علام بالغرابة في غاية
الصفحه ٨ :
عجيبة بالحقيقة
بالفريضة بأسافلهن دكاكين للتجارة لبيع السلع المختلفة الأصناف في غاية الصناعة
الصفحه ١٦ :
بيده من السلك ،
وفرّ منه ابنه شرامن بأهله وأولاده للبروتون وغزى مع أميرهم أباه في غاية الهتون
الصفحه ٦٧ :
وكانت من الدهاء
والمكر والغدر في الغاية ، فأظهرت المصالحة مع المتبعين لدين المسيح بالنهاية
الصفحه ١٠٥ : عام اثنين وثلاثين إلى أربعة وثلاثين بإدخال الغاية من القرن التاسع عشر
المسيحي ، الموافق لعام ثمان