الصفحه ٣٤٣ : غاية المرام من الخدمة الوافية
الراحية.
الرفافسة
وأمّا الرفافسة
فنسبة لجدهم الرفاس ، فهم من أولاد
الصفحه ٣٤ : ، وخلف شارل ابنا قاصر التمييز ، فهربت به أمه إلى برّ الانقليز ،
إلى أن بويع كما سيأتي عليه الكلام في غاية
الصفحه ٢٨٤ : إلى الغرابة بغاية المرام ، وسكن عند القايد
أبي علام ابن الحبوشي فأحسن مثواه وبربه غاية البرور وأكرم
الصفحه ٣٤١ : ، من التجاجنة
من أهل غريس ، وجاء جدهم ونان لسيق لشيء ارتكبه فصار في غاية التعريس ، وأوّل من
تولّى منهم
الصفحه ٢٠٢ : بعضهم بعض
الفريقان ، وقد حصل الثناء الجميل في ذلك اليوم لمخزن المزاري بالغاية لكثرة قتاله
وهجومه على
الصفحه ١٧٥ : ومن عجز أو لم يلتجأ (كذا) له قتله بتمامه ، وفاز بنيل
غرضه ومرامه وكان رجل من رزيو يقال له الزبيب راميا
الصفحه ٣٤٠ : المرام بالتطنيب والإيجاز ، وتولّى منهم من
أولاده الحاج محمد قايدا على العرش بدولة الأمير ، وذهب للحج ولما
الصفحه ١٢ : وعدة أعوام مرامون ، وبقي في الملك ثمانية أعوام ومات بالبيان ، وكان
وقت ذلك سلطان الفرنك يقال له
الصفحه ١٩ : لا يخالف المرام وخرجوا للقتال فهجموا على
مدينة بواطي وجميع ما انضم للسكسون ، واستولوا عليها واستخدموا
الصفحه ٢٣ : لنيل المرام ، وسماه شبلبيريك الثاني فجمع من ذكر الجيوش وقصد لمحاربة
الاستراز في السرّ والعلاني ، وكان
الصفحه ٣٦ : . وانتقل الملك للطبقة الثالثة ذات الستة الفروع ، التي هي
المرامة الآن بالشروع.
الملك هيو كابي الأول
الصفحه ٤٢ : المرامة.
ثم هجموا على ربض
حماة ولم يتمكنوا منها ، لكنهم قتلوا من أهلها ما يزيد على مائة رجل ، ثم عادوا
الصفحه ٧٧ : بونابرت الأول
وتاسع ستينهم
نابليون بنبارت المذكور في المرام. تولى سنة إحدى وعشرين ومائتين وألف في الثامن
الصفحه ٨٢ : مرام ودون تعب وأن الله يسلطها عليكم ،
فالله تعالى كما أنه يأمر لهم النصر والظفر بالمرحمة والمسامحة على
الصفحه ٨٣ : من ذي الحجة الحرام ، سنة خمس وأربعين ومائتين وألف بغاية المرام ،
الموافق لرابع عشر جوان ، سنة ثلاثين