الصفحه ٣٣٠ : على البرجية ومن في سلكهم ، إلى أن مات بواقعة عين السدرة
، رابع أبناء عمّه منهم مصطفى والد قدور بن
الصفحه ١٨ : على حاله إلى أن مات سنة خمس وأربعين (٧) بعد ما ملك أربعا وأربعين من السنين.
الملك داكوبير الأول
الصفحه ١٠٤ : جميع
الناس تحك لحزمه
وضبطه ما رأوا
من الضرب والكرر
مبايعة الأمير عبد القادر
الصفحه ٣٣١ : بالرئاسة وغامض الفهوم ، مشهور بالكرم والشجاعة ومجالسا لأهل الأدب والعلوم
، وتولّى من ذريته عدّة ، فبلغ
الصفحه ٣٧ : أن تجلس ابنها روبير على كرسي المملكة وتجعله هو الموافق المجانس
فحاربها مع إبنها إلى أن صار له من جملة
الصفحه ٢٦٢ : إلى وهران ، ونظر إلى مخزنها الفائق للأقران ، أعجبه غاية
الإعجاب ، وأكثر من الثناء عليه وصاله بالصلة
الصفحه ١٣٣ :
نصفها كبير لها
مائة عمارة وعمارة كل مكحلة من الأربعين إلى الثمانين ، ونزل عشية بالكرمة على
مسافة
الصفحه ١٧٩ :
ولهما الحكم من أول الحال إلى آخره بغير التداوي. قال مرطبلي في تاريخه وكان مصطفى
في حكمه في شد وحزم
الصفحه ٣٠٦ : الصفاوة من الأدناس والمساوي ، وتولى أوّلا قايدا
على الدواير ، ثم صار ثانيا خليفة على أخيه آغة مصطفى في
الصفحه ٢٩٨ :
الشجاع الذي خلّصني من العدو ولما كان فرسي على ثلاثة وأنا خائف وداوي ، وهو
الباسل الكامل قدور ولد عدة
الصفحه ٣١٠ :
والخماية ، ولشدة بأسه هجم على بني مطهر حال مقاتلتهم مع الدواير ، فدهمهم بالهجوم
إلى أن فرّقهم يمينا وشمالا
الصفحه ١٠١ : محمد سعيد المختاري بالاتقان ، فتقدّم له عمّه الأمير ،
حمله من بين الصفوف رغما على أنف النصارى وهو في
الصفحه ١٣٨ : لم يخرج من تلك المدينة ، وواعدهم بالملاقات في
الكرمة ، وبها يحصل الفوز بالنعمة والحرمة ، وكان هذا
الصفحه ١٠٦ : والبين.
قلت وكأنه أخذ في
فراسته من قضية المبايعة للإمام سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنه
الصفحه ٥٨ :
المذكور ، بعد ما
ملك أربعة عشر سنة في المسطور. ومن خبره أنه كان ذا شجاعة وكرم ، غير أنه كان سريع