الصفحه ١٤٦ : عظيمة ما بين الكرمة وتليلات ، مات فيها خلق كثير وصارت العرب تقطع رأس
العاجز عن المشي من العسكر فدخله
الصفحه ٢٠١ : وأخذ خيولهم ، والمرة
الثانية في عين الكرمة من بلاد عكرمة مع الأمير وخليفته قدور بن عبد الباقي فهدم
الصفحه ٢٨٧ : على ذلك
القول المفيد. وصارت الناس من فعله الجميل في غاية الهذيان إلى سارت (كذا) الركبان
بجميل فعله
الصفحه ٣٧٦ : والعقيان في شرف بني زيان وذكر ملوكهم الأعيان ومن ملك
من أسلافهم فيما مضى من الزمان (مخطوط).
ـ التيجاني
الصفحه ١٦١ : وهران ، فمرّ بالكرمة وتليلات وأولاد
علي وما بعدهم من بلاد بني عامر إلى أن دخل تلمسان في اليوم الرابع
الصفحه ١٨٣ :
لتاسالة بالتحقيق
إلى أن وصل لمكرة بعد ما مر برجم العساوي وعين الحجر ثم رجع لوهران ، بعد جولته
اثنا
الصفحه ١٦٣ : ودخل وهران
في الثامن عشر منه بعد ما أخذ حبّ جميع الأماكين (كذا) التي مرّ عليها وأتى بعدة
أسارى (كذا
الصفحه ٢٧٨ :
وشجرتهم على أنهم
من الآل من جهة أبيهم فهم البحايثية أولاد البشير بن أحمد نجد بن أحمد بحث بن بن
الصفحه ٢٠٣ :
والعشرين من رمضان ، جمع القبرنور جنرالاته وأمرهم بالتفتيش على الأمير وجيشه
والباعة أين ما كان ، فمنها
الصفحه ١٦٥ :
عاجلا ، وأثنى
عليه وعلى مخزنه بما صدر منهم من الفعل الجميل والقتال الوافر في ذلك اليوم ،
وأنهم من
الصفحه ٣٢٦ : محرز وهو المهدي بن يعقوب من بني عامر إلى أن ألفاه بهيدور بغمرة كما مرّ
الكلام على ذلك في الأمر الظاهر
الصفحه ١٠٩ :
ثم جاء الأمير
بجيشه غازيا على وهران ، وانقسم الجيش على محلتين أحدهما (كذا) بالكرمة تحت رئاسة
الصفحه ٣٠٨ : إسماعيل ،
موصوفا بالشجاعة والكرم والكفالة لليتامى والأراميل (كذا) وتقدّم الكلام عليه
مستوفيا نظما ونثرا في
الصفحه ١٢٦ : لا بد له من
حل.
فعند ذلك قال آغة
المزاري للأمير نعم القول ما قاله قدور ، والشجاعة والمعرفة والكرم
الصفحه ٣٢٩ : الصولة ، ونال علامة الافتخار التطويقية ، واتصف
بالبسالة والكرم ودحض مسائل التوبيقية ، وجلس على موائد